
واستهجن مشاركون استمرار صمّ الحكومة آذانها عنهم وعدم اكتراث الدولة بأوضاعهم التي يعانوها، مستغربين في ذات السياق عدم التفات الديوان الملكي إليهم.
وناشدوا جميع المنظمات والجمعيات المعنية بحقوق الانسان بزيارتهم والاطلاع على الأوضاع الصعبة التي يعيشونها، مؤكدين استمرار الاعتصام لحين الاستجابة لمطالبهم المشروعة.
وكان أبناء حيّ الطفايلة قد جددوا اعتصامهم بعد ما وصفوه بـ"انقلاب وزير العمل نضال البطاينة على تعهداته لهم بتوفير فرص عمل لهم" ٢٤جو