شريط الأخبار
الرواشدة يزور الشاعر محمد فياض الدماني في بلدة المريغة بمحافظة معان الملك يهنئ الرئيس اللبناني بعيد استقلال بلاده ولي العهد عبر انستغرام : النشامى في مكافحة الإرهاب المائي يعطيكم الف عافية دائم النواب: لا تعيينات جديدة ولا استحداث لوظائف في المجلس ولي العهد يزور فريق مكافحة الإرهاب المائي التابع لقوات الملك عبدﷲ الثاني الخاصة الملكية الحنيطي يستقبل السفير الفرنسي في عمّان وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديتي القويرة والجفر المومني يلتقي سفيرة مملكة هولندا الجديدة في الأردن الملك يهنئ الرئيس اللبناني بعيد استقلال بلاده عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وزيرة التنمية تشارك في أنشطة برنامج اليوم العالمي للطفل عمّان تحتضن اجتماعات التعاون بين الأردن وسوريا ولبنان لمناقشة مشاريع الكهرباء والغاز اقتصاديون : تقدم الأردن بمؤشر المعرفة العالمي يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي 6 وزراء يبحثون تطوير جسر الملك حسين / تفاصيل الرواشدة يرعى احتفالًا بيوم الطفل العالمي أقيم المركز الثقافي الملكي (صور) ترامب يقول إنه سيلتقي الجمعة مع عُمدة نيويورك المنتخب زهران ممداني الدفاع السورية: مقتل جنديين وإصابة آخرين بهجوم لـ"قسد" على نقاط للجيش في ريف الرقة كالاس: وقف إطلاق النار "الهش" في غزة أولوية أوروبية عاجلة أوروبا تدرب 3000 شرطي لنشرهم في غزة اجتماع أردني سوري لبناني في عمّان لبحث الربط الكهربائي وخط الغاز العربي

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي


القلعة نيوز-


ووفق احصائيات من دائرة قاضي القضاة حول اجمالي حالات زواج الاردنيات من الجنسيات العربية لعام 2018 وبلغت محافظة العاصمة والزرقاء الاعلى نسبة من حيث زواج النساء بجنسيات عربية فوصلت عدد عقود زواج الاردنيات من غير اردنيين في العاصمة عمان الى 1499 وفي الزرقاء 621 والاقل نسبة في محافظة الطفيلة حيث وصلت الى 1% .
وفيما يتعلق بالأردنيات المتزوجات من جنسيات عربية فقد تصدرت القائمة الجنسية الفلسطينية بنسبة (1.604) تلاها الجنسية السورية والجنسية المصرية ثم الجنسية العراقية ثم السعودية ثم الجنسية اليمنية والاقل نسبة الجنسية الجزائرية حيث وصلت الى 1 %
وفي ذات السياق فقد منحت الاردن أبناء الأردنيات المتزوجات من عرب وأجانب إمتيازات مدنية وخدماتية لا سياسية ولم يتم منحهم الجنسية الأردنية.
ووصلت نسبة العنوسة في الاردن الى 42 ويعزا ذلك إلى عدة أسباب، منها الاجتماعية والاقتصادية
وأرجع الباحثون الاجتماعيون والاقتصاديون أسباب هذه المشكلة لعدة عوامل، منها اقتصادية كارتفاع أجور المهر، وغلاء المعيشة في معظم هذه المجتمعات، مع رواتب لا تلبي أدنى الاحتياجات، ومنها اجتماعية كزيادة الرغبة لدى الإناث في إكمال التحصيل العلمي، والحصول على فرص عمل تحقق لهن القدرة على الاستقلال والاعتماد على النفس.