شريط الأخبار
سريع: نجحنا في إفشال الهجوم الأميركي والبريطاني على اليمن تقارير تتحدث عن طلب أسماء الأسد الطلاق لتنتقل الى لندن مرصد الزلازل : لم يسجل أي حدث زلزالي في الأردن او محيطه الأحد ولي العهد ينشر فيديو من مكتبه: مع إيمان اليوم رئيس الوزراء يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة العودات: الأردن يبني نموذجا متطورا للحياة السياسية والحزبية المومني يؤكد أنّ الأردن محور الاستقرار في الإقليم وزير الثقافة ينعى الفنان هشام يانس بركات: 13 شركة من أصل 23 توقفت عن تقديم التأمين الإلزامي للمركبات الصفدي يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية السعودية والبحرين قمة خليجية منتظرة في "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة الإعلان عن إجراءات جديدة في المصارف والجمارك السورية بوتين يتوعد العدو بالندم والدمار! فضيحة جنسية تضرب عملاق الكرة الإفريقية وفد اقتصادي تركي يزور غرفة تجارة حلب لأول مرة منذ 13 عاما تبادل رسائل حادّة اللهجة بين غانتس ومكتب نتنياهو "غياب نجم الفريق".. تشكيلة ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني الفنان هشام يانس في ذمة الله الخائن .. قصة الساعات الأخيرة من عمر نظام بشار الاسد بابا الفاتيكان: الغارات على غزة ليست حربا بل وحشية

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي

(3.209) عقد زواج لأردنيات من عرب العام الماضي


القلعة نيوز-


ووفق احصائيات من دائرة قاضي القضاة حول اجمالي حالات زواج الاردنيات من الجنسيات العربية لعام 2018 وبلغت محافظة العاصمة والزرقاء الاعلى نسبة من حيث زواج النساء بجنسيات عربية فوصلت عدد عقود زواج الاردنيات من غير اردنيين في العاصمة عمان الى 1499 وفي الزرقاء 621 والاقل نسبة في محافظة الطفيلة حيث وصلت الى 1% .
وفيما يتعلق بالأردنيات المتزوجات من جنسيات عربية فقد تصدرت القائمة الجنسية الفلسطينية بنسبة (1.604) تلاها الجنسية السورية والجنسية المصرية ثم الجنسية العراقية ثم السعودية ثم الجنسية اليمنية والاقل نسبة الجنسية الجزائرية حيث وصلت الى 1 %
وفي ذات السياق فقد منحت الاردن أبناء الأردنيات المتزوجات من عرب وأجانب إمتيازات مدنية وخدماتية لا سياسية ولم يتم منحهم الجنسية الأردنية.
ووصلت نسبة العنوسة في الاردن الى 42 ويعزا ذلك إلى عدة أسباب، منها الاجتماعية والاقتصادية
وأرجع الباحثون الاجتماعيون والاقتصاديون أسباب هذه المشكلة لعدة عوامل، منها اقتصادية كارتفاع أجور المهر، وغلاء المعيشة في معظم هذه المجتمعات، مع رواتب لا تلبي أدنى الاحتياجات، ومنها اجتماعية كزيادة الرغبة لدى الإناث في إكمال التحصيل العلمي، والحصول على فرص عمل تحقق لهن القدرة على الاستقلال والاعتماد على النفس.