شريط الأخبار
حشد نيابي سياسي في منزل النائب الغويري في الزرقاء نظام لحماية بيانات الأفراد وتعزيز موثوقية التجارة الإلكترونية الخشمان: شركات الطيران تواجه تحديات كبيرة وتتطلب دعماً حكومياً عاجلاً افتتاح أول محطة لتعبئة غاز المركبات من حقل الريشة في الموقر اليوم المنتخبات الوطنية تحصد 8 ميداليات في البطولة الآسيوية للجودو مذكرة تفاهم أردنية ـ صينية لتنفيذ دراسات جدوى لمشاريع الهيدروجين الأخضر أعراض التسنين- كم يوم تستمر عند الأطفال؟ دراسة تربط بين الحساسية العالية والاكتئاب والقلق! هل رقائق البطاطس المخبوزة صحية أكثر من المقلية؟ وفاة الشاعر سعود معدي القحطاني إثر سقوطه من جبل في عُمان 10 خرافات تكنولوجية لا تزال شائعة حتى اليوم مجلس الوزراء يقر استكمال تمويل مشاريع بنية تحتية وسياحية في عجلون والبحر الميت محمد مسلم مديراً عاماً للمنارة الاسلامية للتأمين .. سيرة ذاتية تحديد موعد نتائج التوجيهي نقل الأمين العام للأشغال لمنصب جديد اقرار نظام صندوق دعم أنشطة التعليم والتدريب المهني والتقني الملكة تنشر صورة (القهوة الصباحية) أخطر عملية نصب هاتفي تسلب زوجين روسيين ثروتهما بالكامل الكعابنة يجمعون الأردن والسعودية والعراق والكويت وسوريا على مائدة واحدة الأردنيون خامس أكبر المشترين العرب للعقارات في تركيا خلال 2025

الوزيران و الساعة الثامنة و حينما يتسمّر الأردنيون أمام شاشة التلفاز

الوزيران و الساعة الثامنة و حينما يتسمّر الأردنيون أمام شاشة التلفاز

الساعة الثامنة .. حينما يتسمّر الأردنيون أمام شاشة التلفاز

القلعة نيوز – خاص

باتت الساعة الثامنة من مساء كل يوم موعدا حاسما وهاما لدى كافة الأردنيين الذين ينتظرون لحظة خروج الوزيرين الدكتور سعد جابر وأمجد العضايلة لتقديم الإيجاز اليومي حول وباء كورونا وأية قرارات حكومية في هذا الإتجاه .

أصبح الوزيران نجمي كل مساء عند المواطنين الأردنيين ، فقد دخلوا بيوتنا ، وازدادت جماهيريتهما لدينا جميعا ، لقد تمكّن جابر والعضايلة من تقديم الإيجاز اليومي بصورة أحببناها من خلال الأسلوب الرصين الراقي والبسيط الذي يصل بسلاسة الى الجميع .

نجمان سطعا في زمن كورونا ، يواجهان حربا كل ساعة في سبيل مواجهة هذا المرض اللعين وهذا الوباء الكوني الذي يفتك بالعالم أجمع ، لقد نجح الوزيران في جمع الأردنيين في ساعة محددة وكأننا نجتمع لإفطار رمضاني في الشهر الفضيل .

جهود مباركة وموصولة للوزيرين اللذين أعادا للمنصب هيبته ، وللحكومة ثقة الشعب بها بعد عقود عديدة من الإنفصال .