شريط الأخبار
العدوان: اللهم اشهد أنني بلغت حذارِ أن ينام الأردن والخطر مستيقظ، يحيط بنا من الغرب والشمال تقرير: إصابة قياديين من حماس في هجوم الدوحة .. وترجيح تتبع هواتفهم قطر: العثور على أشلاء في مواقع متفرقة بموقع الهجوم الإسرائيلي قطر: قمة عربية إسلامية بالدوحة خلال أيام لإقرار رد يردع إسرائيل الرواشدة يرعى افتتاح مهرجان عمون لمسرح الشباب بدورته الــ22 محلل عسكري إسرائيلي: قطر سترد عسكريا عبر الطائرات الحربية وبالتنسيق مع السعودية ولي العهد السعودي: سنكون مع قطر بلا حد في كل ما تتخذه من إجراءات عقب العدوان الإسرائيلي قطر: نبحث مع الشركاء في المنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن رئيس وزراء قطر: نتنياهو يماطل .. ونعيد تقييم وساطتنا ومصير حماس في الدوحة إرجاء اجتماع مجلس الأمن بشأن ضربات إسرائيل على الدوحة للخميس الرواشدة يفتتح مركز فنون السلط نتنياهو يهدد الدول المستضيفة لقادة حماس: اطردوهم أو حاكموهم وإلا ولي العهد بعد لقائه الشيخ تميم : من دوحة العرب نؤكد وقوفنا التام إلى جانب قطر ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر ويؤكد تضامن الأردن المطلق مع قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها ميسي يحقق إنجازا غير مسبوق في مسيرته انخفاض أسعار المنتجين في الولايات المتحدة الشهر الماضي تقرير عن إجراء عسكري تركي لم يعلن عنه رسميا بعد قصف إسرائيل في الدوحة الهلال السعودي يرفض صفقة "مغرية" من روسيا رئيس الوزراء الروسي: الاقتصاد يحافظ على زخم إيجابي رغم التحديات

ما هو سر «مدينة الموتى» في إسبانيا؟

ما هو سر «مدينة الموتى» في إسبانيا؟
القلعة نيوز -

لا يزال البحث جاريا ـ حتى الآن ـ للكشف عن سر «مدينة الموتى» التي تم اكتشافها في بلدة Granon في المنطقة الإسبانية الشمالية ، والبالغ عدد سكانها 300 نسمة تقريبا.

علماء الآثار الإسبان، منكبون على دراسة تاريخ المقبرة الضخمة أو Necropolis في شنال إسبانيا، والتي أثارت حيرة علماء الآثار والتاريخ بسبب غموضها وغرابة توزع المدافن فيها.

ووفق صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد اكتشف فريق تنقيب، يعمل منذ العام 2013، مقبرة ضخمة، تحوي أكثر من 100 مدفن موزعة بطريقة غريبة، أطلق عليها اسم Necropolis وهو اسم مشتق من «مدينة الأموات» في اللغة اليونانية القديمة.

وفي سياق البحث عن سر «مدينة الموتى».يُعتقد علماء الآثار، أن البقايا المدفونة داخل قبور محكمة التصميم تعود إلى ما بين أواخر العصور القديمة وأوائل العصور الوسطى، أي عندما كانت جثث البالغين والأطفال توضع مباشرة في حفر، بعضها مدفونة مع قرابين وممتلكات سابقة عائدة لهم.

ويقول عالم الآثار ومدير مشروع التنقيب، لويس فيلانويفا، إنه في عام 2013 ، تم إجراء استكشاف سابق وعثر خلاله على ثمانية مقابر، وتم تحديد المقبرة..موضحا، أن المرحلة الأخيرة استمرت قرابة شهر ونصف الشهر، وفي المجموع، تم الكشف عن 103 قبور.

وجميع القبور المكتشفة في المقبرة بها جثث. وعثر علماء الحفريات أيضا على مقابر الدفن مغطاة بألواح وقد تم توثيقها الآن وهي جاهزة للتحليل.

ولا يزال فريق البحث يعمل جاهدا في محاولة لاكتشاف مزيد من المعلومات حول هوية أصحاب المقبرة.

وكالات