شريط الأخبار
وزير الثقافة يفتتح معرض "ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية" ويشيد بإبداع الأطفال والشباب ( صور ) ترامب: النزاع في أوكرانيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة بوتين يعقد اجتماعا مطولا مع أردوغان في عشق آباد.. ورئيس وزراء باكستان ينضم إليهما! الجمعية الأردنية لدعم مبتوري الأطراف والحملة الأردنية تطلقان برنامج الصحة العلاجية والتغذوية في غزة الأرصاد الجوية: استمرار الأجواء الضبابية خلال الأيام الثلاثة المقبلة وزير الاتصال الحكومي ينعى الصحفي بسام الياسين الزراعة: الموسم المطري إيجابي مقارنة بالعام الماضي رؤية النائب الشبيب الاقتصادية : مدينة جديدة في البادية الشمالية مشروع دولة استراتيجي ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب 1.129 مليار دينار قيمة الشيكات المرتجعة في الأردن خلال 11 شهراً الصبيحي: الإفصاح عن نتائج الدراسة الإكتوارية الـ 11 للضمان السبت أمانة عمان تنفذ مسحا شاملا للطرق للحد من آثار المنخفض الجوي وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية سلسلة غارات اسرائيلية عنيفة على الجنوب والبقاع اللبناني 11 وفاة وانهيارات واسعة خلال المنخفض في قطاع غزة تجارة الأردن: ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية يؤكد قوة الاقتصاد الوطني المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الأمن العام : وفاة خمسة اشخاص من عائلة واحدة من جنسية عربية نتيجة تسرب غاز مدفاة بمحافظة الزرقاء الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له في سبعة أسابيع

الخصاونة: إجراءات الإغلاق مستمرة لنهاية العام

الخصاونة: إجراءات الإغلاق مستمرة لنهاية العام
القلعة نيوز- قال رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، إن الحكومة تنظر إلى القطاع الخاص بروح الشراكة والمكمل لعمل الدولة والحكومة في علاقة قوامها الاساسي التوزان.
وبين الخصاونة، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في رئاسة الوزراء الخميس، أن العلاقة تهدف دوما للمحافظة على المواطن ضمن الحدود التي نستطيع بها الحفاظ على سبل عيشه لافتا إلى أن الحكومة تأمل بأن تؤدي الإجراءات إلى المحافظة على هذه القطاعات.
وبين، أن هناك بوادر على أن المنحنى الوبائي يستقر، منوها بأنه "من المبكر أن نطمئن", وأضاف الخصاونة، أن الإجراءات التي أعلنت ستستمر حتى نهاية العام.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن "الوضع الوبائي إن كان يسير إلى استقرار فسنعود إلى الفتح التدريجي ورفع القيود التي فرضت والتي كانت لها نجاعة في استقرار الوضع الوبائي".
وأشار إلى أن "التحسين الذي يطرأ من شأنه أن يذهب بنا إلى موائمات تخفف بشكل عاقل ويسمح بعودة الحياة الاقتصادية إلى هذه الأوجه التي تضررت أو توقفت بفعل املائات تتطلبتها استحقاقات الحالة الوبائية".