شريط الأخبار
لأول مرة .. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الإماراتي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو)

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان
القلعة نيوز-

ذكرت شبكة ”بلومبيرغ" الإخبارية الأمريكية؛ أن الانتصار الذي تحقق بالتوصل إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. يعزز الآمال في الحرب ضد أمراض أخرى استعصت على الأطباء. من السرطان إلى أمراض القلب.

وقالت في تقرير نشرته اليوم الأحد، إن اللقاحات المضادة لوباء ”كورونا" ليست فقط علامة بارزة في الحرب ضد الجائحة، ولكنها -أيضا- تمثل نقطة انطلاق للتكنولوجيا غير التقليدية التي يمكن أن تؤدي في يوم من الأيام لهزيمة أمراض مستعصية أخرى، وعلى رأسها السرطان.

أضافت أن ”لقاح موديرنا، واللقاح الآخر الذي صنعته فايزر بالشراكة مع بيونتيك. استخدم مواد وراثية تعمل على تحويل خلايا الجسد البشري إلى مصنع لقاحات، وهذا الأسلوب لم يستخدم من قبل مطلقاً خارج التجارب السريرية. إلا أن نجاحه في التصدي لفيروس كورونا أذهل أبرز أنصاره".

وتابعت أنه ”مع ترخيص لقاح فايزر في الولايات المتحدة، واقتراب لقاح آخر من المسار ذاته، فإن التصدي لتلك الجائحة يمكن أن يفتح الباب على مصراعيه أمام مجال طبي جديد تماما".

ونقلت عن ديريك روسي، عالم أحياء الخلايا الجذعية السابق في جامعة هارفارد. الذي ساعد في تأسيس شركة ”موديرنا" عام 2010، قوله ”نحن الآن ندخل عصرا جديدا من علم العلاج عبر الحمض النووي الريبوزي، المعروف اختصارا بـ mRNA. لقد شاهد العالم كله ذلك، ستكون هناك زيادة في الاستثمار وزيادة في الموارد".

وأوضحت ”بلومبيرغ"؛ أن ”هذه التقنية تدفع الخلايا نحو صناعة نوع من البروتين، وتحويله إلى خطوط إنتاج صغيرة للأدوية واللقاحات"، مشيرة إلى أن هناك عائقا يتمثل في أن الحمض النووي الريبوزي هش للغاية، ويجب أن يصل إلى الخلايا قبل أن يكسرها الجسم، وفي الحالة الخاصة باللقاح المضاد لـ"كورونا" فإن هذا تم من خلال نسخة معدلة للحمض النووي الريبوزي، إذ تم حمايتها بغلاف بواسطة جسيم النانو الدهني.