شريط الأخبار
اجتماع المجلس الأمني المحلي لمركز أمن الهاشمية نائب الملك يشارك مرتبات قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية مأدبة الإفطار نائب الملك يؤكد أهمية وضع خطة عمل لقطاع السياحة في الفترة المقبلة الملك يلتقي ميلوني ويؤكد أن منح الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة هو السبيل الوحيد لاستقرار المنطقة الملك يلتقي الرئيس الإيطالي في روما الملكة: على الخير التقينا وعلى المحبة تودعنا نائب الملك يشارك مرتبات قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة مأدبة الإفطار الداخلية : إدامة العمل في معبر حدود جابر على مدار الـ24 ساعة مدير الأمن العام يشارك مرتبات الدفاع المدني مأدبة الإفطار الصفدي من بروكسل: صفحة المعاناة في سوريا طويت بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان إجلاء 465 شخصا من سودجا في مقاطعة كورسك في بيان رسمي لها.. اللجنة الفنية بالاتحاد المصري تحسم مصير حسام حسن مع منتخب "الفراعنة" "الاتحاد للطيران" الإماراتية تزيد عدد رحلاتها إلى موسكو إعلام: إيران ترفع الإقامة الجبرية عن الزعيم المعارض كروبي "تريزيغيه" يوجه رسالة خاصة إلى صلاح بعد إخفاقاته الأخيرة مع ليفربول شغف وترقب جماهيري لمباراتي منتخبنا الوطني لكرة القدم أمام فلسطين وكوريا الجنوبية المجلس العلمي الهاشمي الثاني في الزرقاء: تأصيل فقهي لأحاديث مدار الإسلام استقرار أسعار الذهب محلياً عند مستويات قياسية الملك يغادر أرض الوطن في زيارة عمل إلى إيطاليا تتبعها زيارة عمل إلى فرنسا

رسالة عائشة القذافي إلى الجزائر تثير جدلا

رسالة عائشة القذافي إلى الجزائر تثير جدلا
القلعة نيوز...


تداولت مواقع التواصل الاجتماعي رسالة بتوقيع عائشة القذافي، ابنة الزعيم الراحل معمر القذافي، موجهة إلى الجزائر تشير فيها إلى ظروف فرار أقاربها إلى هذا البلد المجاور، مما أثار جدلا.

ونفى مصدر مقرب من عائلة القذافي لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أن تكون عائشة هي التي كتبت الرسالة منتصف الشهر الجاري، بعنوان "رسالة إلى الجزائر"، وبأنها أعادت صياغة الحقائق وتناولت المشاريع السياسية لسيف الإسلام.

وقال المصدر: "هذا النص مليء بالأكاذيب. كل من يعرف أحداث ليبيا عام 2011 يعلم أن هذه الرسالة خاطئة".

وتناولت بعض وسائل الإعلام الوطنية نص الرسالة على أنها فعلا من توقيع عائشة، وجاء في النص أن معمر القذافي نصح ابنته بمغادرة الأراضي الليبية مع أفراد عائلتها واللجوء إلى الجزائر.

وتعود الوقائع إلى ربيع عام 2011، خلال الغارات الجوية التي نفذتها بعض دول الناتو على مواقع القوات التي ظلت موالية للزعيم الليبي معمر القذافي، ولا سيما مقر باب العزيزية، أحد أماكن الإقامة الرئيسية لعائلة القذافي.

وجاء في نص الرسالة المنسوبة إلى عائشة القذافي:

"عندما قصف الناتو بلدي وهدم باب العزيزية، فررنا إلى سرت لأنها مسقط رأس والدي، لكن الخونة تبعونا، هربنا إلى بني وليد التي قاومت كثيرا، ووعدنا شيوخ القبائل هناك بأنهم سيموتون من أجلنا(...)".

"قلنا لوالدي إن الأمر متروك له ليقرر أين يجب أن نذهب وأننا نتفق معه دون تردد. تنهد عدة مرات ثم قال: "أذهب إلى الجزائر، أذهب إلى الجزائر، لم أر منهم أي ضرر طيلة خمسين عاما! في الجزائر ستعيشون أحرارا".

وتابع: "الجزائر لن تسلمكم إلى الناتو ولن يجرؤ الناتو على دخول الجزائر، أنا متأكد !! تمتلك الجزائر سلاح ردع شامل منذ عام 1973، وقد أتاحته للدول العربية خلال حرب أكتوبر ضد إسرائيل. لكن الخونة العرب أبلغوا أمريكا وإسرائيل عن ذلك، الأمر الذي جعل الجزائر تنفي ذلك! الجزائر لن تسلمك إلى محكمة العدل الدولية أو إلى أي دولة أو منظمة طلبت ذلك!".