شريط الأخبار
زيارات ميدانية للمراكز الشبابية في العاصمة عمان استشهاد 10 صحفيين في 84 جريمة للاحتلال الشهر الماضي الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها البلبيسي: المتحور الصيني الجديد غير مقلق أطعمة مشوية مفيدة لصحة الأمعاء علامات تدل على الإرهاق الشديد خطر الاستهلاك المفرط لعصير البقدونس على الريق أعراض "تحذيرية" للخرف قد تظهر في اليدين أطباء: المشي اليومي يطيل متوسط العمر المتوقع ما هي مخاطر تعويد الأطفال على اتباع نظام غذائي نباتي؟ تعرف على فوائد البرتقال للمعدة والأمعاء وصفات صحية يمكن تحضيرها بسهولة للوقاية من انسداد الأنف لماذا لا تقضى المطهرات على الجراثيم بشكل نهائى؟ تعرف على فوائد الكاكاو للأطفال فى الشتاء فوائد خارقة يقدمها المغينسيوم للبشرة بشرتِك سر جمالِك .. اتبعي هذه النصائح للحفاظ عليها في الشتاء فوائد عطر العنبر لبشرتك الدهنية .. التوازن والنضارة في زجاجة واحدة كيف أختار طرحة العروس المناسبة للفستان؟ حيل طبيعية وسهلة لترطيب اليدين فى الشتاء.. أبرزها زيت اللوز تحذير... غسل الفواكه لا يكفي لإزالة السموم منها!

أول صورة لمرتكب مجزرة مدرسة الرياض (شاهد)

أول صورة لمرتكب مجزرة مدرسة الرياض (شاهد)
القلعة نيوز-نشرت وسائل إعلام سعودية، صورة مرتكب مجزرة داخل إحدى المدارس بمنطقة الرياض، والذي صدر أمر ملكي بتنفيذ حكم القتل قصاصًا وتم تنفيذه أمس.

وأسدلت وزارة الداخلية السعودية ، أمس الأحد، الستار على أبشع جريمة شهدتها مدارس المملكة الأهلية شمال الرياض خلال شهر رمضان عام 2017، وذلك بتنفيذ حكم القتل قصاصًا في الجاني أسامة فيصل نجم، عراقي الجنسية، بعد 3 سنوات.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى منتصف يونيو 2017؛ حيث هاجم الجاني المدرسة وأطلق النار على مدير التشغيل والصيانة المواطن عبدالعزيز العتيبي، ووكيل المرحلة الثانوية الفلسطيني محمد إسماعيل الدوي، ما أدّى إلى وفاتهما وإصابة عامل آسيوي.
أوضحت إدارة المدارس حينها، أن الجاني كان أحد العاملين فيها، وتم فصله قبل أربعة سنوات من ارتكابه جريمة القتل، والاستغناء عن خدماته بسبب عدم اتزان شخصيته.
وجرى إحالة القـاتل إلى المحكمة الجزائية المختصة، حيث قضت بقتـل المتهم قصاصًا دون انتظار بلوغ القصّر من أولياء دم القتيلين، وذلك عقب القبض عليه في أحد المساجد بحي غرناطة بالرياض وبحوزته سلاح الجريمة، وتم تأييد حكم القتل قصاصًا بحقه من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا.

Advertisement