شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

لاعب منتخب إنجلترا "ضحية الإهانات العنصرية" يعتذر

لاعب منتخب إنجلترا ضحية الإهانات العنصرية يعتذر

اعتذر ماركوس راشفورد، لاعب منتخب إنجلترا عن إهداره ركلة الترجيح في نهائي يورو 2020 ، والتي تلقى بسببها إهانات عنصرية، لكنه أكد أنه لن يعتذر مطلقا بسبب ماهيته أو أصوله الإفريقية.

وكتب اللاعب البالغ23 عاما، عبر حسابه على "تويتر": "من الممكن أن أتقبل الانتقادات لأدائي، أو عن ركلة الترجيح التي لم تكن جيدة بالشكل الكافي، وكان يجب أن تسكن المرمى".

مضيفا: "لكني لن أعتذر مطلقا بسبب ماهيتي، أو بسبب أصولي. لم أشعر بفخر أكبر من ارتداء قميص الأسود الثلاثة، ومشاهدة عائلتي وهي تشجعني أمام عشرات الآلاف من المشجعين".


وأكمل: "لا أعلم حتى من أين أبدأ، ولا حتى الكلمات التي تعبر عما أشعر به في الوقت الحالي تحديدا".

وواصل: "للأسف، لم تكن النتيجة التي أريدها. شعرت أنني أحبطت زملائي في الفريق. شعرت أنني أحبطت الجميع. ركلة الترجيح هي كل ما طُلب مني للمساهمة في فوز الفريق. أستطيع تسجيل ركلات الترجيح حتى وأنا نائم، ولهذا، لم لا هذه؟".

وتابع: "كل ما يمكنني قوله هو أنني أعتذر. أتمنى لو خرجت الركلة بشكل مختلف. طالما حلمت بأيام مثل نهائي الأحد".

وأكد أيضا أنه رغم الانتقادات، إلا أن رسائل الدعم التي تلقاها بعد الخسارة كانت "إيجابية للغاية".

واختتم: "المجتمعات التي تحيط بي تدعمني بشكل مستمر. أنا ماركوس راشفورد، وعمري 23 عاما. رجل أسود من ويتنغتون، جنوبي مانشستر. أشكر الجميع على رسائلهم الطيبة. سأعود أقوى. سنعود أقوى".

وتعرض لاعبو المنتخب الانجليزي، كل من بوياكو ساكا، وماركوس راشفورد، وغادون سانشو، بعد خسارة النهائي في ملعب "ويمبلي" بلندن بضربات الترجيح أمام المنتخب الإيطالي، إلى تعليقات عنصرية على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أضاع هذا الثلاثي ضربات الترجيح التي حرمت المنتخب الإنجليزي من اللقب الأول في المسابقة، والثاني في تاريخه، بعد كأس العالم 1966.

المصدر: twitter/MarcusRashford