شريط الأخبار
مصر.. السيسي يعفو عن سجناء في ذكرى ثورة 30 يونيو غروسي يرجح أن تتمكن إيران من تخصيب اليورانيوم مجددا "في غضون أشهر" وزير الخارجية الفرنسي: مصممون على الاعتراف بدولة فلسطين ترامب ينتقد الادعاء العام الإسرائيلي بشأن محاكمة نتنياهو بتهم الفساد رئيس مجلس النواب: نتبنى مطالب مجلس نقابة الصحفيين لتحسين أوضاع منتسبيها نمو الصادرات الوطنية بنسبة 10.6% خلال الثلث الأول للعام الحالي سوريا تنفي محاولة اغتيال الرئيس الشرع في درعا إيران تشكك في استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل الاتحاد الأردني لكرة السلة يرفض اللعب أمام الاحتلال .. والغاء المباراة مصرع 50 شخصا فى انهيار منجم ذهب فى السودان بدء التشغيل التجريبي للبوابات الذكية في مطار الملكة علياء الدولي إسرائيل تصدر أوامر بالإخلاء القسري لاحياء بغزة وشمال القطاع التعليم العالي تعلن عن منح دراسية في كوريا الجنوبية وزير الداخلية يقرر إجراء التشكيلات إدارية الجمارك: تباشر بتنفيذ قرار مجلس الوزراء القاضي بتخفيض نسبة الضريبة الخاصة على السيارات النائب ابو هنية يوجه مجموعة من الأسئلة الرقابية للحكومة حول إجراءات عودة المغتربين البنك الدولي: صادرات الشركات الأردنية المستفيدة من صندوق تطوير الصناعة ارتفعت بنسبة 32% المنتخب السعودي يودع الكأس الذهبية انحسار الكتلة الحارة تدريجياً وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية مطلع الأسبوع وزير الدفاع السعودي ورئيس الأركان الإيراني يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة

الأملاح الشديدة وراء البركة الحمراء قرب البحر الميت .. نتائج أولية ..

الأملاح الشديدة وراء البركة الحمراء قرب البحر الميت .. نتائج أولية ..
القلعة نيوز:كشفت النتائج الأولية للفحوصات الكيميائية التي أخضعتها وزارة المياه والري – سلطة وادي الاردن، للمياه ذات الصبغة الحمراء وتربتها في منطقة غور الحديثة، أن سبب تصبغها هو وجود الأملاح الشديدة وبنسب عالية، وفق مصادر حكومية.

وقالت المصادر، التي فضلت عدم ذكر اسمها، إن الفحوصات الكيميائية لتلك المياه وتربتها أظهرت شمولها على معادن بنسب عالية جدا ومن ضمنها المنغنيز والحديد، والتي تتكون نتيجة لأسباب جيولوجية في تلك المنطقة، وذلك نتيجة ارتفاع درجات الحرارة الشديدة وهبوط منسوب البحر الميت.

وأشارت المصادر إلى أن الوزارة – سلطة وادي الاردن لم تفرغ بعد من فحص كافة العينات، وبانتظار استكمال باقي فحوصات كافة العينات المأخوذة من الموقع نفسه، حيث تمثل بقية الفحوصات الكيميائية التي تنطلب وقتا أطول لظهور نتيجتها، الى جانب الفحوصات البيولوجية اللازمة.

وأكدت المصادر ذاتها أنه سيتم الإعلان عن كافة النتائج الكيميائية والبيولوجية، فور صدورها والانتهاء منها وبشكل دقيق.