شريط الأخبار
الرئيس الفلسطيني يتفقد قاعة الانتخابات المركزية لحركة الشبيبة 3 إصابات بحادث تصادم مركبتين على طريق وادي عربة ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة "بالقلم الآلي" نيويورك تايمز: ترامب ومادورو تحدثا الأسبوع الماضي وناقشا عقد اجتماع محتمل وزير الخارجية الإسباني: ثمة حاجة لسلام عادل وشامل الملك والرئيس المنتخب لباربادوس.. صداقة تعود إلى مقاعد ساندهيرست العسكرية وزير الخارجية والممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي يترأسان المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط وزير الاتصال الحكومي يرعى افتتاح البرلمان الأردني النموذجي في مدرسة كينغز اكاديمي العضايلة يستقبل مدير المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وشؤون أوروبا في برنامج الغذاء العالمي مندوباً عن الحنيطي ... المساعد للعمليات والتدريب يعود مصابي لواء الرمثا الملك يزور جمهورية باربادوس لحضور حفل تنصيب رئيسها الجديد بعد غد الأحد العين العياصرة يُشارك بأعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في القاهرة شخصيات سياسية وعشائرية أردنية في ديوان المرحوم "عرب العون" بمنطقة صبحا ( أسماء وصور ) بلجيكا: عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين وصل إلى أعلى مستوى له إحياء الذكرى الرابعة والخمسين لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل أبو الغيط: استمرار الاحتلال وصفة لانعدام الاستقرار وتدمير فرص التعاون في المنطقة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني.. الأردن يواصل دعم صمودهم لنيل حقوقهم المشروعة ملاسنة في احتفال ذكرى وصفي .. ومنع ابن اخ الشهيد التل من اكمال كلمته الصفدي: 80% من احتياجات الغذاء لا تصل إلى غزة أوساط أوكرانية: واشنطن وجهت رسالة خطيرة لا تقبل التأويل لزيلينسكي عبر مدير مكتبه

ترامب والانتخابات الرئاسية المقبلة... مخاوف من «انهيار السلطة الفدرالية وانقسام البلاد»

ترامب والانتخابات الرئاسية المقبلة... مخاوف من «انهيار السلطة الفدرالية وانقسام البلاد»

القلعة نيوز : واشنطن - تتركز الأنظار على الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2024، وبخاصّة أنّ دونالد ترامب، أول رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يرفض القبول بنتيجة الانتخابات، أبدى رغبة في الترشّح مجددا للوصول إلى البيت الأبيض، ما يثير قلقا إزاء «احتمال كبير بوقوع أحداث عنف واسعة في السنوات الثلاث إلى الأربع المقبلة»، وبخاصّة أن الجمهوريون كانوا قد نددوا بعد انتخابات 2020 بـ»كذبة كبرى»، واقتحم بعضهم مقر الكونغرس.
ودقّ الباحث في معهد «بروكينغز»، روبرت كاغان، ناقوس الخطر في الأوساط السياسية الأسبوع الماضي من خلال مقال رأي سوداوي في «واشنطن بوست»، كتب فيه أنّ «الولايات المتحدة تتجه إلى أكبر أزمة سياسية ودستورية منذ الحرب الأهلية». وحذر الباحث من «احتمال كبير بوقوع أحداث عنف واسعة في السنوات الثلاث إلى الأربع المقبلة، وانهيار السلطة الفدرالية، وانقسام البلاد إلى جيوب زرقاء وحمراء متحاربة» في إشارة إلى اللونين اللذين يرمزان للحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الأميركيين يشاطرون كاغان جزءا على الأقل من مخاوفه، إذ أفاد 56 في المئة من المستطلعين في استطلاع لـ»سي إن إن-إس إس آر إس» بأن الديمقراطية الأميركية تتعرّض إلى هجوم.
وذكر 37 في المئة منهم أنها تخضع «لاختبار» فيما رأى ستة في المئة فقط أنها لا تواجه أي خطر. في المقابل، لقيت اتهامات ترامب للرئيس، جو بايدن بـ»سرقة» انتخابات تشرين الثاني 2020 الرئاسية تأييدا في الأوساط السياسية.
وقال 78 في المئة من الجمهوريين الذين استطلعت «سي إن إن- إس إس آر إس» آراءهم، إنهم لا يعتقدون أن بايدن فاز بالرئاسة بشكل قانوني، وهو رقم يتوافق مع ما خلصت إليه استطلاعات رأي أخرى.
وقال أستاذ القانون الدستوري لدى جامعة ولاية أوهايو، إدوارد فولي: «إنها ظاهرة جديدة في الانتخابات الأميركية». وأضاف: «كانت هناك خلافات بشأن الثقوب غير الواضحة (على بطاقات الاقتراع) كما كان الحال مع (جورج) بوش و(آل) غور في العام 2000. ولطالما أعيد فرز الأصوات في الانتخابات الأميركية». وأضاف: «لكن الكذبة الكبرى جديدة. إنها منفصلة عن الواقع وباتت أشبه بآفة اجتماعية».
بدوره، قال أستاذ القانون والعلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا في إرفاين، ريتشارد هاسن في ورقة بحثية مؤخرا، إن الولايات المتحدة تجد نفسها في لحظة «خطر على الديمقراطية» إذ تواجه خطرا غير مسبوق بـ»تقويض الانتخابات».
وكتب هاسن أن «الولايات المتحدة تواجه خطرا جديا بألا تجري انتخابات 2024 الرئاسية وغيرها من الانتخابات الأميركية المستقبلية بشكل منصف، وبألا يعكس المرشّحون الذين يتولون السلطة الخيارات الحرة للناخبين المؤهلين بناء على قواعد انتخابية معلنة مسبقا».
ولفت كاغان في مقاله إلى أن ترامب وحلفاءه الجمهوريين، يمهّدون لضمان الفوز في 2024 «مهما كانت الوسيلة اللازمة» لتحقيق ذلك.
وتقوم الإستراتيجية على فرض قيود مثل قوانين التعريف عن الناخبين التي أقرّها مشرّعون في بعض الولايات التي يحكمها الجمهورين، والتي يرى الديمقراطيون أن هدفها كبح أصوات الأقلية، بينما يشدد الجمهوريون على أنها مصممة لحماية نزاهة الاقتراع. وكالات