شريط الأخبار
النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام"

"ضَياعَي" بقلم الكاتبة رؤى يوسف هاديه

ضَياعَي بقلم الكاتبة رؤى يوسف هاديه
القلعة نيوز_نيرسيان أبوناب   ضَعت بَين عَقليِ وَ قَلبيِ عَقليِ كَان يريد إليِ الفضل وَ كَان يِريد أن أَعَيش حَيِاتيِ بِ كَامل تَفاصِيلهَا الَمدقَقة وَ البَسيِطة بِ كَامل جَمالها، وَ كَان قَلبيِ كَان يِختَار أَشخَاص يِئذيه كَثيرًا القَلب يِختَار دائمًا الأشَياء الذيِ يِدمر حَياته، قَليِل من الأشَخاص الذيِ يَقدار أَن يِتحكَم فيِ عقله وَ قَلبه فيِ نَفس الؤقت، لأنَهم الشَخص يِختَارو دَائمًا قَلبَهم ولاَ يِدرون أَن قَلبَهم يِذهب بِه إلى مَتاهة كَبيِرة صَعب أن يِخرج مَنها في سَهولَة، لا يِعرفَون أَن الَقلب يِلهف إلى الأشَخاص الغَلط إلى الأشَخاص الَذيِ يِخذلَهم وَ يِكسَرون قَلبه، أحيانًا الَقلب يِميِل إلى الأشَياء الذيِ لا تَنسبَه ولا تَنسب حَياتَه لأنه يِشعر أَنهم الشَخص الذيِ يِميِل إليِه قَلبه طَيب مَثل قَلبه وَ صَافيِ من كَل شَيء لا يِوجد حَقد إلى أي أحد ولا يِعرفه أَنه العَكس من حَول، لا تَضيِع بَين قَلبك وَ عَقلك لأن القَلب يِخذله الجَميع وَ العَقل يِبقَى مَتحكَم في مَشعِره المَخلصة إلى أخر نِفس من عَمره.