وأضافت الرئاسة في بيان لها أن "تصريحات بينت مرفوضة تماما وهي محاولة لتشريع التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى".
وتابعت: "شعبنا لن يسمح بتمرير هذه المؤامرة مهما كان الثمن ومهما كانت التضحيات".
وحمّلت الرئاسة الفلسطينية حكومة إسرائيل مسؤولية التصعيد، كما طالبت واشنطن بالخروج عن صمتها ووقف العدوان.