
القلعة نيوز : قد يستغرب البعض من تصريحات رئيس أحد الأندية ذات يوم الذي يجد في لقب بطل الدوري حملا ثقيلا في المصروفات على الفائز باللقب كون مكافأة البطل بعد أن تم تقليصها إلى النصف بسبب ظروف جائحةكورونا لتصبح (٦٠) ألفا في الوقت التي تواجه الأندية أزمة مالية خانقة بسبب إرتفاع عقود اللاعبين والأجهزة التدريبية والنفقات التشغيلية.
عكس ذلك الفرق المشاركة في بطولات أسيوية وفي حالة تحقيق المزيد من النقاط ترتفع العائدات والحوافز مما يشجعها على السعي المستر للمشاركة لتساهم في تخفيف الحمل على أنديتنا.
لن نتوقف عند جائزة بطل الدوري خاصة وأن جماهيرنا النادوية بدأت تعود للدرجات ولذلك يجب إعادة دراسة الحوافز بالإضافة الجوائز الفردية مثل هداف الدوري الذي لم نعد نشاهده على منصة التتويج وغير ذلك من الألقاب .
أملنا أن يعيد الإتحاد دراسة هذا الأمر مجددا حتى تكون الجوائز مشجعة للفرق التي تعتلي منصات التتويج في كل البطولات.