شريط الأخبار
مدير فريق تصميم العملة السورية الجديدة يوضح مغزى الرموز والدلالات المضافة على العملات الجديدة منخفض جوي عالي الفعالية قادم إلى المملكة الخميس مع أمطار غزيرة وتحذيرات من السيول الشياب : تشكيل فرق ميدانية لمتابعة أداء المراكز الصحية بإربد أحمد بن بريك: إعلان دولة الجنوب في اليمن بات وشيكا وزير الخارجية يدعو لتحرك دولي عاجل لإدخال المساعدات إلى غزة برئاسة الملك سلمان .. مجلس الوزراء السعودي : لن نتردد في مواجهة أي تهديد لأمننا الوطني مصر تؤكد قدرة السعودية والإمارات على التعامل بحكمة في اليمن إسرائيل تعترف بجنودها المنتحرين بعد مشاركتهم في الحرب مَن هيبت الحلبوسي رئيس البرلمان العراقي الجديد؟ برلمان العراق يتجاوز أزمة سياسية... ويفتح الترشح لـ«رئيس الجمهورية» النائب العياش يطالب بتقسيط المخالفات المرورية لتسهيل ترخيص المركبات وزارة الإدارة المحلية تباشر بتقييم أضرار السيول في الكرك وزير السياحة ورئيس سلطة البترا يتفقدان الموقع الأثري ويطلعان على الخدمات المقدمة للزوار وزراء الداخلية والأشغال والسياحة يعلنون إجراءات فورية لمعالجة أضرار الهطول المطري في الكرك وزيرا الشباب والثقافة من معان والطفيلة: يؤكدان على توحيد الجهود لتقديم برامج ثقافية وفنية وتدريبية متنوعة، تسهم في خدمة القطاع الشبابي اقتصاد الأردن 2025: "وزارة الاستثمار" تقود تحولاً جذرياً.. نمو التدفقات الأجنبية بنسبة 27.7% وتوقعات أفضل في 2026 ما حقيقة حقن +NAD في الأردن؟ البيوهاكينغ biohacking تحت مجهر الغذاء والدواء الأردنية جامعة البلقاء التطبيقية ومديرية الأمن العام تنظمان ندوة وطنية توعوية حول مخاطر المخدرات وحماية الشباب المجموعة الأردنية للمناطق الحرة والتنموية تنطلق بمشاريع استراتيجية وسياحية كبرى في 2026 وزارة الأوقاف تدعو الراغبين بأداء العمرة التحقق من اعتمادية الشركات

بين غزة وبرشلونة: لاجئة من فلسطين تبحث عن علاج لسرطان البنكرياس

بين غزة وبرشلونة: لاجئة من فلسطين تبحث عن علاج لسرطان البنكرياس
القلعة نيوز - في يوم اللاجئ العالمي، نحتفي ببراءة أبو عساكر (28 عاما)، وهي لاجئة شابة من فلسطين من غزة تقوم بشق طريقها - رغم كل الصعاب - وتظهر الإمكانات التي يتمتع بها ملايين اللاجئين حول العالم. عندما غادرت براءة أبو عساكر غزة في عام 2017 لإكمال دراستها الطبية في جامعة برشلونة في إسبانيا، كانت أمتعتها تشتمل بالفعل على حياة مليئة بالمحن والمصاعب. بصفتها فتاة لاجئة من فلسطين تدرس في مدرسة الرمال الابتدائية المختلطة التابعة للأونروا في غزة، وبعد ذلك كطالبة في الجامعة الإسلامية في غزة، عاشت براءة الحرمان المدمر الناجم عن الحصار على غزة الذي استمر 15 عاما ودورات متكررة من الحرب، مع عدم وجود مكان للاختباء من القصف المستمر والدمار وتراجع التنمية السائدة في جميع أنحاء قطاع غزة. واليوم، فإن ما يقرب من 81% من إجمالي السكان هم من لاجئي فلسطين، حيث يعيش 81,5% من كافة الأفراد في غزة تحت خط الفقر ويعتمد 1,13 مليون لاجئ من فلسطين على معونات الأونروا الغذائية (مقارنة بأقل من 80,000 في عام 2000). وفي المتوسط، يأتي التيار الكهربائي هناك لمدة 11 ساعة فقط كل يوم فيما 98 بالمئة من المياه غير صالحة للشرب. تدخل شابة مثل براء سوق العمل وتواجه معدل بطالة بنسبة 74 بالمئة. ومع ذلك، وبفضل التعليم الذي تلقته في مدارس الأونروا عندما كانت فتاة صغيرة، وبفضل دعم والديها، اللذين كانا أيضا معلمين في مدارس الأونروا، تمكنت براءة من تحقيق أحلامها بدراسة الطب، رغم أن ذلك أخذها في رحلة بعيدة عن المنزل. على طول الطريق، اكتشفت مركبا يثبط سرطان البنكرياس بنسبة 80 بالمئة، ما يحدث انطباعا دائما عن تحسين المجتمع.