شريط الأخبار
الفوزان وبيع وشراء مستمر في الكيبلات ما القصة والشملاوي يوضح رباع روسي يحقق 3 أرقام قياسية في بطولة أوروبا لرفع الأثقال بيض بالأعشاب بخطوات بسيطة .. طريقة عمل الساليزون في المنزل مشروب الماتشا الأخضر..موضة ولا هى سر اليابانيين في الرشاقة؟ زيت سحري لتطويل الشعر بسرعة وفعالية المشي في الطبيعة أم بالشوارع.. أيهما أفضل للصحة؟ حقيقة فوائد فيتامين С في الوقاية من الأمراض ارتفاع الجلطات الدماغية بين الشباب.. الأسباب والوقاية فوائد عديدة.. ماذا يحدث عند تناول الجوافة يومي؟ مكسرات رخيصة قيمتها غالية.. فوائد الفول السوداني على صحة الجسم والعقل فوائد وأضرار الأرز الأبيض والبني.. أيهما أفضل للصحة والرشاقة؟ الأفوكادو.. فاكهة دهنية ستغير شكل بشرتك وجسمك مقتل رضيعة على يد طفلة داخل حضانة بفارق ساعتين.. وفاة فتاة حزناً على رحيل أمها سبب توقف مسلسل «حب ودموع» لهاندا أرتشيل وباريش أردوتش شركة البوتاس العربية تنعى مديرها العام الأسبق المهندس ناصر توفيق السعدون عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية الموت يفجع خطيب الحرم المكي وفيات الثلاثاء 4-11-2025

بين غزة وبرشلونة: لاجئة من فلسطين تبحث عن علاج لسرطان البنكرياس

بين غزة وبرشلونة: لاجئة من فلسطين تبحث عن علاج لسرطان البنكرياس
القلعة نيوز - في يوم اللاجئ العالمي، نحتفي ببراءة أبو عساكر (28 عاما)، وهي لاجئة شابة من فلسطين من غزة تقوم بشق طريقها - رغم كل الصعاب - وتظهر الإمكانات التي يتمتع بها ملايين اللاجئين حول العالم. عندما غادرت براءة أبو عساكر غزة في عام 2017 لإكمال دراستها الطبية في جامعة برشلونة في إسبانيا، كانت أمتعتها تشتمل بالفعل على حياة مليئة بالمحن والمصاعب. بصفتها فتاة لاجئة من فلسطين تدرس في مدرسة الرمال الابتدائية المختلطة التابعة للأونروا في غزة، وبعد ذلك كطالبة في الجامعة الإسلامية في غزة، عاشت براءة الحرمان المدمر الناجم عن الحصار على غزة الذي استمر 15 عاما ودورات متكررة من الحرب، مع عدم وجود مكان للاختباء من القصف المستمر والدمار وتراجع التنمية السائدة في جميع أنحاء قطاع غزة. واليوم، فإن ما يقرب من 81% من إجمالي السكان هم من لاجئي فلسطين، حيث يعيش 81,5% من كافة الأفراد في غزة تحت خط الفقر ويعتمد 1,13 مليون لاجئ من فلسطين على معونات الأونروا الغذائية (مقارنة بأقل من 80,000 في عام 2000). وفي المتوسط، يأتي التيار الكهربائي هناك لمدة 11 ساعة فقط كل يوم فيما 98 بالمئة من المياه غير صالحة للشرب. تدخل شابة مثل براء سوق العمل وتواجه معدل بطالة بنسبة 74 بالمئة. ومع ذلك، وبفضل التعليم الذي تلقته في مدارس الأونروا عندما كانت فتاة صغيرة، وبفضل دعم والديها، اللذين كانا أيضا معلمين في مدارس الأونروا، تمكنت براءة من تحقيق أحلامها بدراسة الطب، رغم أن ذلك أخذها في رحلة بعيدة عن المنزل. على طول الطريق، اكتشفت مركبا يثبط سرطان البنكرياس بنسبة 80 بالمئة، ما يحدث انطباعا دائما عن تحسين المجتمع.