شريط الأخبار
مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

السواعير يغادر "ارادة" عشية تسجيله رسميًا: عدم وضوح نهج الحزب !

السواعير يغادر ارادة عشية تسجيله رسميًا: عدم وضوح نهج الحزب !
القلعة نيوز -

أعلن النائب السابق عدنان السواعير اليوم السبت نيته وعدد من الاشخاص عدم الاستمرار في مشروع حزب إرادة.

وقال السواعير في منشور عبر فيسبوك، "بعد تجربة إستمرت أكثر من 5 شهور في مشروع حزب إرادة أحيطكم علماً عن نيتي وقبل الشروع بطلب التسجيل عن نيتي وعدد من الشريكات والشركاء بعدم الاستمرار في هذا المشروع".

وأضاف السواعير، "خروجنا لا يأتي على أثر خلاف شخصي وإنما لعدم وضوح النهج السياسي لهذا المشروع وأين سيكون موقعه على الخارطة السياسية المقبلين عليها".

وبين أن التجارب السياسية وخاصةً في هذه المرحلة المهمة وبعد إقرار قوانين تحديث المنظومة السياسية ولأننا في خضم هذا المشروع قد تحتمل الخطأ أو الصواب ولا بد من خوض هذه التجارب للوصول للقرار السليم والصائب، بعد تفكير ملي وبعد تريث وتروٍ وصلنا للقناعة بأن هذا المشروع لا يلبي الطموحات التي كنا قد دخلنا من أجلها ألا وهي بناء حزب ديمقراطي وطني إصلاحي يعتمد البرامج كأساس لعمله ووضوح المشروع السياسي.

وتابع، "سيكون لنا لقاء في الأيام القادمة للحديث بهذا الشأن وأترك لكم كامل الحرية في قراركم بخصوص مشروع إرادة".

وأكد أن بناء الأحزاب هي مسؤولية وطنية تقع على كاهل كل شخص يؤمن بأننا ننتقل نحو مرحلة جديدة أساسها العمل الحزبي لأنه يشكل الحاضنة الرئيسة للعمل السياسي وقناعتي أن الفرصة مهيئة للبدء بحرية كاملة وعلى الأسس الصحيحة المعتمدة على البرامجية وعلى إنتشار هذه الأحزاب على مساحة الوطن للمشاركة بشتى أنواع الإنتخابات.

وأوضح أن مدى نجاح عمل الأحزاب يعتمد بشكل كبير على خطها السياسي وعلى المساحة التي ينتمي لها كل حزب ووضوح ذلك دون مواربة وغموض.