شريط الأخبار
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الوزير والعين والنائب الأسبق جمال حديثه الخريشا وزير الخارجية السنغافوري: سنعترف بالدولة الفلسطينية في الوقت المناسب الحاج توفيق: تحسن في سوق سوريا وفرص واعدة للشركات الأردنية انطلاق الملتقى الأردني - السوري للاتصالات والتكنولوجيا في دمشق خطة السلام الأميركية: تنازلات قاسية لأوكرانيا وتمكين موسّع لروسيا أوامر إسرائيلية بالاستيلاء على أراضٍ جديدة في طوباس والأغوار السفير القضاة : مشاركة مميزة للشركات الأردنية بمعرض تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دمشق وزير الثقافة : الاستجابة لدعوة "ولي العهد "بتوثيق السردية الأردنية هي التزامٌ بتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ ذاكرة الأردن الجامعة رئيس مجلس الأعيان ينعى العين السابق جمال حديثه الخريشا مصرع ما لا يقل عن 10 أشخاص جراء انهيار أرضي في إندونيسيا خبراء في التكنولوجيا: التحديث الاقتصادي يدعم اقتصاد المعرفة الاتحاد الأوروبي يخصص 88 مليون يورو كمساعدات للسلطة الفلسطينية الذهب يتراجع ويتجه لتسجيل انخفاض أسبوعي طفيف شهيدان برصاص قوات الاحتلال في كفر عقب شمال القدس أجواء معتدلة اليوم وغدا القلعة نيوز تعزي بوفاة «معالي الشيخ جمال حديثة الخريشا» أبو حديثة. الرئيس الفلسطيني يستقبل أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بمدينة رام الله نتنياهو: فتح معبر رفح بعد استعادة جميع الجثامين من غزة سميرات يبحث التعاون في التحول الرقمي والأمن السيبراني مع سوريا الرواشدة يرعى حفل اختتام فعاليات لواء الشوبك " مدينة الثقافة الأردنية "

وزراء سابقون: عدم الإهتمام بالمعلم أضعف دور المدارس

وزراء سابقون: عدم الإهتمام بالمعلم أضعف دور المدارس
قال وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور إبراهيم بدران إن المدرسة ستبقى مؤسسة رئيسية من مؤسسات المجتمع المهمة.
وأضاف في لقاء متلفز " قد يتغير الشكل الذي تقوم به وقد يكون هناك تأكيد على جانب آخر على غرار الماضي، مؤكداً أن الدولة مسؤولة عن إعطاء المعلم حقوقه وعلي من شأنه "
وبين أن دور المدرسة تراجع بسبب الضغوط وعدم مواكبة المتطلبات اللازمة لضغوط العصر.
وأكد بدران أن هناك 3 دوائر متداخلة تعمل معا في منظومة التعليم وإذا شاب أية دائرة خلل ما؛ فسيصيب الدوائر الأخرى خلل، هي التعليم والاقتصاد وثقافة المجتمع.
بدوره قال وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور فايز السعودي إن أي تطور في المجتمع يجب أن يتبعه تطور في المدرسة، مشيراً إلى أن المدرسة ضمن الظروف الحالية فإنها تحتاج للكثير من الجهود حتى تأخذ دورها الحقيقي المتميز بـ"الشمولية" من خلال المعلم داخل وخارج المدرسة،
وأضاف "ان عدم الاهتمام بالمعلم ونزع "الامتيازات" السابقة التي كان يمارس أدواره فيها هو الذي جعل المدرسة تفقد دورها.
وأضاف أن هناك "انفصام" بين التعليم والامتحان بين المدرسة وما تعلمه والبيئة وما تعلمه والأسرة وما تعلمه وذلك بسبب تركيز كل جهة شيء معين ومختلف، مشيراً إلى أن هناك نقص وحاجة ل1400 مدرسة حكومية.