شريط الأخبار
مكتب نتنياهو ينفي تقارير إسرائيلية عن أن حماس ردت على مقترح وقف إطلاق النار الحكومة: إعفاء المنشآت التجارية من رسوم رخص المهن لعام 2025 لسلطة إقليم البترا الحكومة: مصممون على البدء بتنفيذ ميناء معان البري المومني يعلن قرارات مجلس الوزراء من معان رئيس الوزراء يطلب تزويده بتفاصيل السيارات الحكومية وتكاليفها العيسوي يلتقي وفود شعبيعة في الديوان اللكي لماذا يفهم الناس كلامك كما يريدون وليس كما تقصد؟ الحكومة في تقرير "راصد" رئيس الوزراء من معان: مشاريع تنموية كبيرة لتوفير فرص العمل وتعزيز الاقتصاد محكمة استئناف عمان تقرر براءة الشيخ سالم الفلاحات من تهم التزوير هدنة غزة: المفاوضات باتت في «مراحلها النهائية» "الغذاء والدواء": شركتان متورطتان بقضية اللحوم منتهية الصلاحية حسّان يفتتح مركز الخدمات الحكومي الشامل في معان حسّان: معان ستكون محافظة استراتيجية للعديد من المشاريع الكبرى مؤتمر صحفي للحكومة في معان الصفدي يزور لبنان الخميس لماذا تأخر الإعلان الرسمي عن اتفاق وقف النار في غزة؟ الكاردينال بارولين: العلاقات بين الأردن والفاتيكان ممتازة السفير الفلسطيني في عمان يثمن مكرمة الملك بإرسال أكبر قافلة مساعدات لغزة السرحان: تشكيل المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل يعزز قطاع الاتصالات

تمّت تبرئته بعد قضائه 36 عاما في السجن!

تمّت تبرئته بعد قضائه 36 عاما في السجن!
القلعة نيوز - بعد مرور 36 عاما على إدانته، أصدر قاض أميركي أمرا بإطلاق سراح رجل أسود أدين خطأ عندما كان مراهقا بارتكاب جريمة اغتصاب في نيو أورليانز، وذلك بعد إلغاء إدانته.

وظهر سوليفان والتر، البالغ من العمر الآن 53 عاما، وهو يمسح دموعه بعد أن ألغى قاضي جزئي رسميا إدانته بتهمة اقتحام منزل امرأة واغتصابها.

وأعرب القاضي داريل ديربيني عن غضبه من أن أدلة القضية التي كان من الممكن أن تبرئه لم تصل إلى هيئة المحلفين، حسبما ذكرت "الأسوشيتد برس".

وبعد مثوله أمام المحكمة في نيو أورليانز، نقل والتر إلى مركز إلين هانت الإصلاحي في سانت غابرييل، حيث تم إطلاق سراحه رسميا.

وانضم مكتب المدعي العام للمقاطعة، جيسون ويليامز، إلى محاميي الدفاع الذين يعملون مع منظمة (إنوسنس بروجيكت نيو أورليانز)، وهي منظمة مناصرة للعدالة الجنائية، لإلغاء الإدانة.

وألقي القبض على والتر الذي كان يبلغ من العمر 17 عاما بتهمة الاغتصاب في نيو أورليانز، علما أن المغتصب كان قد دخل منزل الضحية، التي ذكرت السجلات أنها تدعى إل إس، في مايو 1986، ووضع سكينا في حلقها وهدد بإيذاء ابنها البالغ من العمر 8 سنوات، والذي كان نائما خلال الحادث.

وأشارت إميلي ماو، المحامية في مكتب ويليامز، إلى وجود أسباب للاعتقاد بأن الضحية، الشاهدة الوحيدة، قد تعرفت على والتر عن طريق الخطأ.

وأضافت: "كانت هناك مؤشرات على أن شهادة شهود العيان يمكن أن تكون غير موثوقة".

وأشارت إلى أنه لم تعرض على الضحية مجموعة صور تحتوي على والتر إلا بعد ستة أسابيع من وقوع الجريمة.

(سكاي نيوز)