شريط الأخبار
عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة وزير الخارجية يلتقي نظيره البريطاني اسم الأردن يسيطر على الفضاء الرقمي بعد تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026 الملك يجتمع في لندن بمسؤولين وبرلمانيين بريطانيين وفد من المجتمع المحلي في خان يونس يزور المستشفى الميداني الأردني غزة 6 القوات المسلحة تحتفل بعيد الأضحى المبارك وكبار الضباط يعودون المرضى في جميع المستشفيات العسكرية وزيرة التنمية تُشارك أطفال مؤسسة الحسين الاجتماعية الاحتفال بعيد الأضحى حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة اللواء الركن الحنيطي يشارك نشامى القوات المسلحة صلاة عيد الأضحى المبارك الملك يتبادل التهاني هاتفيا مع ولي العهد السعودي بمناسبة عيد الأضحى "الأميرة غيداء طلال" تهنئ بعيد الأضحى المبارك سمو الأمراء الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد وعلي بن الحسين وهاشم بن عبدالله الثاني يصلون إلى أرض الوطن برفقة النشامى الملك يهنىء بمناسبة عيد الأضحى المبارك : كل عام وأنتم بخير ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

القلعة نيوز : أطلق الروائي المغربي عبد الواحد استيتو، الحاصل على جائزة الإبداع العربي عن أول رواية فيسبوكية عربية، رواية تفاعلية جديدة موجهة إلى الشباب واليافعين، حملت عنوان "السيمو”.
تحكي الرواية قصة شاب من ذوي الإعاقة (بدون ساعدين)، يكتشف بشكل مفاجئ أن لديه مهارات متفردة جدا، وقدرة على التحكم في الكرة بقدميه بشكل غير مسبوق.
وتواصل الرواية قصة "السيمو” الذي تعترضه عقبات عدة في طريق الوصول إلى حلمه باللعب مع المنتخب المغربي، خصوصا بسبب إعاقته، قبل أن يتمكن بعد كفاح مرير من تحقيق هدفه.

ولا يكتفي البطل "السيمو” بذلك، بل يوصل المنتخب إلى نهاية كأس العالم، لكن.. هل سيستطيع الفوز بالكأس؟
إجابة هذا السؤال وأسئلة أخرى تأتي في خضم الرواية التفاعلية التي تتيح للقارئ أن يبدي رأيه ويتدخل في الأحداث في مجموعة من المنعطفات المصيرية في الرواية.
وفي ما يلي الفصل التمهيدي للرواية:
"… أمسكت الكرة بين كفّيّ وأنا أتراجع إلى الوراء نحو نقطة الجزاء، ثم وضعتها ورفعت رأسي أتأمل الجماهير والأجواء الصاخبة الحماسية التي تملأ مدرجات ملعب الدّوحة المهيب..
كما وعدني صديقي محمود، أراه يطل برأسه هناك خلف الشباك، وهو يصرخ باسم منتخبنا بكل جنون، وسط أجواء لم أعتقد يوما أنني سأعيشها، فما بالك بأن أكون أنا بطلها !
فجأة عمّ الملعب صمت رهيب ومفاجئ. إنها لحظة الانتظار.. لحظة الحسم..
لو سجلت هذا الهدف، في هذه الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع، فسيكون أول فوز لمنتخبنا بكأس العالم.. من يصدق هذا يا ترى؟ لاعب شاب في الثامنة عشرة من عمره، من مدينة صغيرة متواضعة، مولود بدون ساعدين.. يحمل حلم الملايين من المغاربة بالفوز بكأس العالم !
ووسط هذا المشهد المهيب، بدأت أسترجع ذكريات ما حدث.. منذ أول يوم لمست فيه الكرة بقدمي في طفولتي، وكيف تدرجت في المراحل، أولا بأول.. كيف انبهر بي من انبهر.. وكيف رفضني من رفض، بسبب "إعاقتي”.
كيف اكتشفت موهبتي، وكيف دعمني الأصدقاء والمقربون، وكيف رافقني التوفيق الإلهي في كثير من المراحل.. التقطت نفسا عميقا، وأغمضت عيني وبدأت أسترجع التفاصيل..
من البداية..”
رابط الرواية:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100079452675418