شريط الأخبار
في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة طريقة عمل لفائف الكوسة بالجبنة فى الفرن.. وجبة خفيفة وصحية 6 خطوات بسيطة قد تنقذك من الاكتئاب العميق "لازانيا العدس والباذنجان".. خيار نباتي غني بالنكهات توقيف شخص احتال على المواطنين بشهادات علمية مزيفة طريقة عمل تشيز كيك الكابتشينو فوائد المشمش لصحة القلب: فاكهة صيفية تحمي قلبك بشكل طبيعي صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟ هل يزيد شرب المياه أثناء تناول الطعام الوزن حقا؟ الخبراء يجيبون لترطيب الكبد.. 4 فواكه احرص على تناولها يوميا اشتهاء الملح بكثرة- علام يدل؟ هل تغمس البسكويت في الشاي كل صباح؟ هذا ما قد يفعله بجسدك

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

المغرب : استيتو يطلق رواية جديدة عن كأس العالم

القلعة نيوز : أطلق الروائي المغربي عبد الواحد استيتو، الحاصل على جائزة الإبداع العربي عن أول رواية فيسبوكية عربية، رواية تفاعلية جديدة موجهة إلى الشباب واليافعين، حملت عنوان "السيمو”.
تحكي الرواية قصة شاب من ذوي الإعاقة (بدون ساعدين)، يكتشف بشكل مفاجئ أن لديه مهارات متفردة جدا، وقدرة على التحكم في الكرة بقدميه بشكل غير مسبوق.
وتواصل الرواية قصة "السيمو” الذي تعترضه عقبات عدة في طريق الوصول إلى حلمه باللعب مع المنتخب المغربي، خصوصا بسبب إعاقته، قبل أن يتمكن بعد كفاح مرير من تحقيق هدفه.

ولا يكتفي البطل "السيمو” بذلك، بل يوصل المنتخب إلى نهاية كأس العالم، لكن.. هل سيستطيع الفوز بالكأس؟
إجابة هذا السؤال وأسئلة أخرى تأتي في خضم الرواية التفاعلية التي تتيح للقارئ أن يبدي رأيه ويتدخل في الأحداث في مجموعة من المنعطفات المصيرية في الرواية.
وفي ما يلي الفصل التمهيدي للرواية:
"… أمسكت الكرة بين كفّيّ وأنا أتراجع إلى الوراء نحو نقطة الجزاء، ثم وضعتها ورفعت رأسي أتأمل الجماهير والأجواء الصاخبة الحماسية التي تملأ مدرجات ملعب الدّوحة المهيب..
كما وعدني صديقي محمود، أراه يطل برأسه هناك خلف الشباك، وهو يصرخ باسم منتخبنا بكل جنون، وسط أجواء لم أعتقد يوما أنني سأعيشها، فما بالك بأن أكون أنا بطلها !
فجأة عمّ الملعب صمت رهيب ومفاجئ. إنها لحظة الانتظار.. لحظة الحسم..
لو سجلت هذا الهدف، في هذه الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع، فسيكون أول فوز لمنتخبنا بكأس العالم.. من يصدق هذا يا ترى؟ لاعب شاب في الثامنة عشرة من عمره، من مدينة صغيرة متواضعة، مولود بدون ساعدين.. يحمل حلم الملايين من المغاربة بالفوز بكأس العالم !
ووسط هذا المشهد المهيب، بدأت أسترجع ذكريات ما حدث.. منذ أول يوم لمست فيه الكرة بقدمي في طفولتي، وكيف تدرجت في المراحل، أولا بأول.. كيف انبهر بي من انبهر.. وكيف رفضني من رفض، بسبب "إعاقتي”.
كيف اكتشفت موهبتي، وكيف دعمني الأصدقاء والمقربون، وكيف رافقني التوفيق الإلهي في كثير من المراحل.. التقطت نفسا عميقا، وأغمضت عيني وبدأت أسترجع التفاصيل..
من البداية..”
رابط الرواية:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100079452675418