شريط الأخبار
الرواشدة" يزور وزير الثقافة الأسبق قاسم أبو عين تيسير ابو عرابي العدوان... اسمٌ يفرض احترامه في الدائرة الثالثة للعاصمة عمان ترامب يفكّر بشنّ غارات على الأراضي الفنزويلية ضدّ كارتيلات المخدرات مصدر امني : الامن لم يدخل إلى الجامعة الأردنية الأردن يشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية واجتماع لجنة ذاكرة العالم العربي بالدوحة الجامعة الأردنية تُحيل طلبة إلى لجنة القضايا لاتخاذ إجراءات تأديبية الملك والرئيس الهنغاري يؤكدان أهمية التعاون في التعليم والسياحة "هيئة الإدارة العامة": من يُولد اليوم سيحتاج 73 عامًا لينال وظيفة حكومية (فيديو) مشاجرة في الجامعة الأردنية إرادة ملكية بتعيين قاضٍ جديد لمحكمة القدس الشرعية الأردن يوافق على ترشيح سفير صيني جديد في عمان إرادة ملكية بتعيين قضاة لدى محكمة عمان الابتدائية (أسماء) موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) هل تريد حقا؟؟ الرواشدة يستقبل وفدًا من حزب المحافظين الأردني محادثات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نزع سلاح حماس وانسحاب إسرائيل الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة وزير المالية السوري: العقوبات خلفنا وسوريا "ستكون ماليزيا" خلال 5 سنوات الجيش الإسرائيلي: الاستعدادات مستمرة مع مصر لفتح معبر رفح نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة

الأردن: حملة التصعيد الإسرائيلية تنذر بتفجر دوامة عنف

الأردن: حملة التصعيد الإسرائيلية تنذر بتفجر دوامة عنف

القلعة نيوز- حذرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، اليوم، من استمرار الاقتحامات الإسرائيلية للمدن الفلسطينية والاعتداءات المتكررة عليها وآخرها العدوان على مدينة جنين فجر أمس الخميس، واستنكرت حملة التصعيد العسكرية الإسرائيلية التي تنذر بتفجر دوامة جديدة من العنف التي سيدفع الجميع ثمنها.


وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي إن العنف لن يولد إلا المزيد من العنف وأن الاقتحامات الإسرائيلية للمدن الفلسطينية والإجراءات التي تكرس الاحتلال مع استمرار الجمود الكلي في العملية السلمية يدفع باتجاه تصعيد خطير تتحمل إسرائيل مسؤوليته، ويهدد الأمن والاستقرار، ويقتل ما تبقى من أمل بالسلام العادل وبجدوى العملية السلمية.

وأكد الناطق الرسمي ضرورة وقف إسرائيل كل عملياتها العسكرية ضد الفلسطينيين وجميع إجراءاتها اللاشرعية التي تقوض حل الدولتين وفرص تحقيق السلام.

وشدد على أهمية تحرك المجتمع الدولي فوراً لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني الشقيق، وإطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل الذي ينهي الاحتلال ويجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧ لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، على أساس حل الدولتين، ووفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.