شريط الأخبار
الرؤية الهاشمية في دعم المعلم وإنشاء أندية المعلمين ناجح المصبحيين والد الشاب المفقود المصبحيين يناشد عبر القلعة نيوز بتكثيف البحث عن ابنه ومشاركة الجهات والشركات التي تمتلك إمكانيات كبيرة الوحدات بطلا لكأس الاردن السعودية تبدأ فرض غرامات وترحيل مخالفي الحج دون تصريح الملك وولي العهد يحضران عقد قران الأميرة عائشة بنت فيصل الرئاسة السورية تحسم الجدل ... الشرع لن يشارك في أعمال القمة العربية المزمع عقدها في بغداد الأردن يدين بأشد العبارات اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي نظيره السعودي بالرياض ابنة شاعر الأردن وصفية مصطفى وهبي التل تبرق برسالة شكر لوزير الثقافة مصطفى الرواشدة ولي العهد السعودي يكرم فريق أهلي جدة بعد تتويجه التاريخي بدوري أبطال آسيا روسيا ترحب بالاتفاق الصيني الأمريكي لخفض الرسوم.. دفعة للاقتصاد العالمي ترامب: نأمل في إطلاق سراح مزيد من الرهائن في غزة والعائلات تريد استعادة رفات القتلى كأنهم أحياء كم نقطة يحتاجها برشلونة لتتويجه رسميا في الدوري الإسباني؟ منتدى "روسيا - العالم الإسلامي" يشهد مشاركة قياسية من 103 دول هيئة البث الإسرائيلية تؤكد تسليم الأسير عيدان ألكسندر للصليب الأحمر "اليويفا" يعلن عن حَكم نهائي دوري أبطال أوروبا الاخبار السيئة.... السياسة الاردنيه والمشهد الإعلامي دروس التاريخ الدموية... الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق

تونس: صورة مثيرة لوزيرين والغنوشي و"كيكة" بالسفارة الايرانية

تونس: صورة مثيرة لوزيرين والغنوشي وكيكة بالسفارة الايرانية

القلعة نيوز- أثارت صورة لرئيس حركة النهضة الإسلامية في تونس راشد الغنوشي، مع وزير التربية محمد علي البوغديري، ووزير الشؤون الدينية إبراهيم الشايبي، خلال احتفال السفارة الإيرانية في تونس بذكرى "الثورة الإسلامية” امس الجمعة، جدلا واسعا داخل الأوساط التونسية وسط توقعات باتخاذ الرئيس قيس سعيد قرارا بإجراء تعديل وزاري.


وظهر الغنوشي مع الوزيرين والسفير الإيراني وهم يمسكون بالسكين ويقومون بتقطيع قالب حلوى مرسوم عليه العلمان التونسي والإيراني، احتفاء بذكرى الثورة الإسلامية في إيران.

وشهدت الاحتفالية حسب الصور حضور شخصيات من جبهة الخلاص الوطني المعارضة والأمين العام للحزب الجمهوري المعارض، ورئيسة بلدية تونس.

وبعد ظهور البوغديري والشابي برفقة الغنوشي بمقر سفارة إيران، توقع مراقبون ونشطاء أن يكون هناك رد من الرئيس التونسي بإقالة الوزيرين وإجراء تعديل وزاري.