شريط الأخبار
توقع هطول زخات مطر خفيفة الأربعاء جيش الاحتلال سيبدأ الانسحاب من المدن بقطاع غزة الليلة حماس: عملية تل أبيب البطولية رد طبيعي على المجازر الصهيونية صاحب خطة الجنرالات: حماس انتصرت وإسرائيل هُزمت وفشلت الاحتلال: قررنا دفع ثمن باهظ لإعادة جميع الرهائن لبنان: حكومة جامعة من 24 وزيراً... و«المالية» للشيعة نتنياهو: لن ننفذ الهدنة قبل الحصول على القائمة حزب بن غفير يقدم استقالته من حكومة الاحتلال الأحد الاحتلال يحذر أهالي غزة قبل وقف إطلاق النار سكان غزة يترقبون وقف إطلاق النار ويخشون مفاجآت اللحظة الأخيرة من هو منفذ عملية تل أبيب مصر: قرابة 1890 أسيرا فلسطينيا سيفرج عنهم في أول مراحل اتفاق غزة شرطة الاحتلال الإسرائيلي: إصابة عدد من الأشخاص في إطلاق نار بتل أبيب المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة النائب المراعية يلتقي المواطنين في قضاء المريغة .. ترجمة لرؤى جلالة الملك والوقوف على احتياجات الأهالي ..صور سياسون: ديناميكية الحكومة وميدانيتها منحاها الثقة في استطلاعات الرأي مسؤولون: رئيسة وزراء إيطاليا ستحضر تنصيب ترامب أذربيجان تبدأ محاكمة انفصاليين أرمن من قادة كاراباخ الهلال الأحمر الفلسطيني: نحن بصدد تجهيز مستشفى ميداني كبير في غزة "هيئة الأسرى": إعلان أسماء الأسرى المحررين وفق آلية تدريجية خلال أيام التبادل

مجموعة السلام العربي تؤيد اتفاق بكين لإنهاء القطيعة السعودية - الإيرانية

مجموعة السلام العربي تؤيد اتفاق بكين لإنهاء القطيعة السعودية  الإيرانية

القلعة نيوز - أعلنت مجموعة السلام العربي في بيان لها عن تأييدها ومباركتها للبيان الثلاثي (السعودي – الإيراني- الصيني)، الصادر في بكين والذي من شأنه إعادة العلاقات السعودية الإيرانية إلى مسارها الطبيعي والسليم.


وأضافت المجموعة في بيان أن الطبيعي هو تعاون وتعاضد الدول العربية والإسلامية أمام تحديات كبرى تواجهها وتؤثر على قدراتها التنموية واستقرارها ونسيجها الاجتماعي.

وتاليا نص البيان،" كمجموعة سلام عربية ما انفكت تدعو إلى السلام والتصالح تعلن المجموعة التي تمثل نخباً وازنة في مختلف الأقطار العربية عن تأييدها ومباركتها للبيان الثلاثي، السعودي الإيراني الصيني، الصادر في بكين في ١٠ مارس ٢٠٢٣ الذي سيعيد بإذن الله العلاقات السعودية - الإيرانية إلى مسارها الطبيعي والسليم.

إن المجموعة تعتبره تطوراً أكثر من إيجابي وأنه سيعكس نفسه على أكثر من حالة عربية وينهي العديد من التوترات والصراعات الداخلية العنيفة في أكثر من قطر عربي. إن الطبيعي هو تعاون وتعاضد الدول العربية والإسلامية أمام تحديات كبرى تواجهها وتؤثر على قدراتها التنموية واستقرارها ونسيجها الاجتماعي ناهيكم عن مواجهة التحدي الأهم وهو استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة لفلسطين وفي قلبها القدس الشريف عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة. وتثق المجموعة بأن التطبيق الحسن النوايا سينقل المنطقة كلها إلى أفاق جديدة يسودها التعاون والتكامل وتحقيق المنافع المشتركة. لقد عانت منطقتنا لعدة عقود من صراعات لم تخدم مصالحها الحقيقية وحان اليوم للالتفات إلى رعاية هذه المصالح وتعظيمها بما يخدم استقرار ورفاهية كل شعوب المنطقة التي تتطلع إلى التعاون والسلام وخاصة إن قواسمها المشتركة يقل نظيرها في غيرها من المناطق.

ومن باب التأكيد مجدداً فإن المجموعة العربية للسلام ملتزمة بدعم كل جهد ومبادرة لكي تكون العلاقات العربية مع دول الجوار الإقليمي الإسلامية في أحسن أحوالها خدمة لمصالح مشتركة لا يمكن تجاهلها وتثري المصالح الحقيقية لكل شعوبها. إن المجموعة إذ تقدر سعي الدولتين الشقيقتين لحل الخلافات الطرق الأخوية والسلمية، فإنها تثمن دور سلطنة عمان وجمهورية العراق الذي توجته جمهورية الصين الشعبية باتفاق بكين الثلاثي".

رئيس المجموعة علي ناصر محمد

أمين عام المجموعة

سمير حباشنة

١١ اذار ٢٠٢٣