شريط الأخبار
إيران لترامب: نحن من سينهي هذه الحرب أيها "المقامر" مدعي عام أمن الدولة يستدعي العضايلة في قضية "أموال الجماعة" مسؤول إيراني: لا خطر على السكان في منطقة قم الاحتلال يغلق المسجد الأقصى لليوم الثاني على التوالي الضريبة تدعو الشركات والمنشآت والمكلفين للاستفادة من قرار الإعفاء من الغرامات والرسوم الملك يبحث هاتفيا مع سلطان عُمان سبل التوصل للتهدئة الشاملة في الإقليم وزير العدل يزور نقابة المحامين ويهنئ نقيبها وأعضاء مجلس النقابة زين الأردن تطلق ذراعها التأميني (زين إنشور) إسرائيل تحت تهديد صواريخ إيرانية والإنذار يدوي لأكثر من 30 دقيقة 80% من الاحتجاجات العمالية في الأردن خلال 2024 لم تُحقق مطالبها مقاتل UFC يبرر استخدامه للغة الروسية التربية: أوراق امتحان مزيفة وغير صحيحة يجري تداولها ولن نسمح بالتشويش على الطلبة إيران: "الموجة 21" لم تبدأ بعد.. والهجوم الاخير على إسرائيل من اليمن قطاع الشحن في حالة تأهب قصوى بعد الضربات الأميركية على إيران نادي فلك الصيفي ينطلق في مدينة الأمير محمد للشباب لتعزيز الابتكار وتنمية المهارات أزمة دبلوماسية تلغي بطولة أوروبا للكيك بوكسينغ.. وخلفيات القرار تثير الجدل أجواء صيفية اعتيادية تسبق ارتفاعا تدريجيا في الحرارة حتى الخميس عراقجي: روسيا وإيران تنسقان المواقف بشأن التصعيد الحالي الأردنية للصوامع: 17 عقدا لشراء القمح والشعير حتى شهر أيلول تفاصيل عقد رونالدو الجديد مع النصر.. مفاجآت مستمرة وسباق الأرقام القياسية

الأب بدر يكشف حقيقة الافطار الرمضاني في كنيسة بالسلط

الأب بدر يكشف حقيقة الافطار الرمضاني في كنيسة بالسلط

القلعة نيوز: - كشف مدير المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام الأب الدكتور رفعت بدر، حقيقة إقامة افطار رمضاني ورفع أذان المغرب في قاعة كنيسة بمدينة السلط، مشيرا إلى أنه لم يكن داخل الكنيسة بل في قاعة تتبع لها.

وقال بدر إنه تحدث مع مسؤول لجنة المحبّة والرحمة ومنسق كاريتاس في البلقاء ميشيل فشحو، ومن الصور المنشورة للإفطار، تبيّن ان الافطار لم يقم في الكنيسة، وانّما في قاعة مجاورة تسمّى قاعة دير اللاتين في السلط.

وأوضح أن ما نشر حول إقامة افطار رمضاني ورفع أذان المغرب في الكنيسة ليس دقيقا. فالصلاة رفعت من القاعة المجاورة وليس من كنيسة سيّدة الانتقال التي انتشرت صورها، لكنها لم تفتح يوم أمس.

وأكد بدر أن هنالك فرق بين اداء الصلاة في الكنيسة او في القاعة، مشيرا إلى أنها ليست المرة الأولى التي يقام بها افطار رمضاني في قاعات الكنائس او في ساحاتها. مشيرا إلى أن الاحترام المتبادل هو سياسة المجتمع الاردني منذ تأسيس الامارة، قبل اكثر من مئة عام.

وكان أشار رئيس جمعية "المحبة والرحمة"، إحدى الجهات المنظمة للأفطار، ميشيل فشحو، إلى أنه "أردنا من خلال هذه الفعالية تأكيد رسالة المحبة والسلام وعمق العلاقة المتواصلة في المجتمع المحلي، مسلمين ومسيحيين".

وقالت إحدى المشاركات في تنظيم الافطار راية خليفات: "هذه الفعالية تقام للعام الثاني، ونستهدف من خلالها نحو 200 طفل من الأيتام وأطفال الملاجئ وعمّال وطن".

وبيّنت خليفات أن "مدينة السلط، كما هو الحال في سائر المملكة، منذ قديم الزمان تتميز بروح الألفة والمحبة بين كافة أطيافها، مسلمين ومسيحيين".

وتابعت: "لذلك وكما ترى، الإفطار والأذان من داخل قاعة الكنيسة، وسنكرر هذه الفعالية ثلاث مرات خلال شهر رمضان المبارك".