شريط الأخبار
رئيس الوزراء الإيرلندي يرحب بعزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية أكثر من 100 نائب بريطاني يطالبون ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية البرلمان العربي يرحب باعتزام فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين 89 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة مصر ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية تسجيل 9 وفيات جديدة بسبب المجاعة في غزة خلال 24 ساعة أطباء بلا حدود: استخدام إسرائيل للتجويع سلاح حرب في غزة بلغ مستويات قياسية ترحيب إسلامي عربي خليجي بإعلان ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين ألمانيا: لا نخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب وحل الدولتين أولوية مصر تتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل فرنسا ترد على منتقدي خطتها للاعتراف بفلسطين عباس: قرار فرنسا يأتي مساهمة من الدول المؤمنة بحل الدولتين " الساحة الرئيسية"" تتزين بالتراث الأردني والمصري بتوليفة فنية مميزة (صور) شهداء وجرحى بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة استشهاد طفل فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال غرب نابلس القوات المسلحة تشارك في إخماد حرائق الغابات في جمهورية قبرص الأردن يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم الاردن في دائرة الاستهداف... الخارجية المصرية: القاهرة تستنكر اتهامات غير مبررة لمصر بالمساهمة في حصار غزة ومنع دخول المساعدات

وثيقة أميركية مسربة تضع 4 "سيناريوهات مفاجئة" لحرب أوكرانيا

وثيقة أميركية مسربة تضع 4 سيناريوهات مفاجئة لحرب أوكرانيا
القلعة نيوز :
كشفت وثيقة أميركية مسربة أن وزارة الدفاع الأميركية وضعت في الحسبان "أربع سينايوهات" ذات تداعيات كبرى يمكن أن تحصل في خضم الحرب الدائرة في أوكرانيا، ومن بينها احتمال وفاة كل من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أو نظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن الوثيقة التي حصلت عليها واحدة من بين وثائق تابعة لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" جرى تسريبها، مؤخرا، على منصات التواصل، وسبب حرجا كبيرا لواشنطن.

وبحسب المصدر، فإن تلك السيناريوهات الأربعة:

- وفاة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

- وفاة الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي.

- قيام الجيش الأوكراني بشن هجوم على الكرملين في قلب موسكو.

- وقوع تغيير يؤدي إلى إزالة القيادة في الجيش الروسي.

توضح الوثيقة أنه حتى في حال وقوع هذه التغيرات التي تبدو "محورية"، فإن الحرب التي بدأت في 24 فبراير 2022 ستستمر لمدة طويلة.

وتحاول الوثيقة "استشراف" ما يمكن أن يقع في الحرب، إذا حصل أي من بين السيناريوهات الأربعة المذكورة.

ومن بين التبعات الواردة، حصول تصعيد كبير بسبب وقوع "حادث محوري" لم يكن محل توقع، فضلا عن إمكانية الدخول في مفاوضات لأجل التسوية.

لكن ما هو واضح هو أن تلك التغيرات ستؤدي حتما إلى إحداث مسار جديد للأزمة العسكرية الأكبر في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

مآلات محتملة

والغرض من هذه الوثيقة هو تسليط الضوء على الأزمة حتى يكون المشرعون والساسة والمسؤولون العسكريون قادرين بشكل أفضل على تحديد خياراتهم السياسية للمستقبل.

من بين السيناريوهات، أن تشن أوكرانيا هجوما على موسكو، وهو احتمال ترى الورقة أنه سيفتح عدة أبواب أمام الحرب ومن بينها زيادة التصعيد بشكل لافت، لأن الرئيس بوتين سيتحرك وقتئذ حتى يستجيب لغضب شعبي، وربما يلجأ إلى استخدام أسلحة نووية تكتيكية.

لكن في الوقت نفسه، ربما تؤدي ضربة روسية محتملة على موسكو إلى حالة من التخوف وسط الرأي العام الروسي، وعندئذ، قد يجنح الرئيس بوتين للتسوية، تفاديا لأن يزداد الوضع انزلاقا.

وظلت الإدارة الأميركية تأخذ هذا الاحتمال على محمل الجد، منذ بداية الأزمة، وهذا السيناريو هو الذي جعلها ترفض مرارا أن تقدم أسلحة بعيدة المدى لأوكرانيا، لأن كييف قد تستخدمها على نحو "غير متفق عليه".

ورفض مسؤولون أميركيون تأكيد ما إذا كانت هذه الوثيقة حقيقية، لكنهم لم ينفوا أيضا، وهي واحدة من بين وثائق أحرجت واشنطن.

وهذه الورقة تشير إلى السيناريوهات، دون ذكر مدى قابلية أي منها للحصول، على غرار ما تفعل تحليلات استخباراتية أخرى.