شريط الأخبار
بايدن: إطلاق سراح 3 محتجزين في غزة كل 7 أيام مركز صحي حكما الشامل في اربد .. معاناة أكثر من 200 ألف مواطن وسط وعود لم تتحقق منذ سنوات أبو علي: صدور الإطار التشريعي للبدء بتطبيق المرحلة الثانية من نظام الفوترة الصليب الأحمر يتحقق من هويات الأسرى الفلسطينيين قبل الإفراج عنهم رئيس نادي الهلال في باريس لحسم صفقة الشتاء الأخيرة الرئيس الإيراني لا يستبعد إمكانية التعاون العسكري الشامل مع روسيا هل يقدم الزمالك هدية للبورسعيدي؟.. موعد مباراته ضد أنيمبا والتشكيلة والقنوات الناقلة موقع عبري: كلفة الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 41 مليار دولار الجيش الإسرائيلي يعلن استلام الأسيرات الثلاثة من قطاع غزة الروسية ميرا أندرييفا تودع أستراليا الملك يستقبل المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات ولي العهد يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل في رئاسة الوزراء الملك يستقبل رئيس حكومة إقليم كردستان العراق "احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور

خبير أمني : 4 % نسبة النزلاء في السجون بقضايا مالية

خبير أمني : 4  نسبة النزلاء في السجون بقضايا مالية
القلعة نيوز:
قال الخبير الأمني والقانوني اللواء المتقاعد الدكتور عمار القضاة إن الجريمة في الأردن لا يختلف مفهومها عن الجريمة في أي مكان آخر، لكن الاختلاف يكون في طرق ارتكاب الجريمة لأنها تتصل بعدة ظروف قد يكون من ضمنها التقدم الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي.

وأضاف في لقاء متلفز أن التقدم الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي أصبحت وسيلة لتوزيع المخدرات في كثير من الدول الأوروبية وفي الولايات المتحدة الأمريكية.
وبين أن "هناك تغيير بنهج ارتكاب الجرائم المستحدثة"، حيث إن الاحتيال الالكتروني باستخدام الوسائل الإلكترونية هو صورة من صور هذه الجرائم، وقديما لم تكن مثل هذه الجرائم موجودة وكان الاحتيال بصورته القديمة التقليدية.

وأشار إلى أن جريمة فتى الزرقاء من الجرائم غير المعتادة في المجتمع الأردني خاصة أنها كانت بطريقة بشعة، موضحا أن فلسفة القانون أن يكون خادما لأي ظاهرة جرمية بغض النظر عن أسلوبها، حتى يعمل القانون على ضبط السلوك البشري ويحقق الأمن والسلم المجتمعي.
ولفت إلى أنه يجب أن تتوافر التشريعات مع كل مستجدات ومستحدثات من خلال العقوبة حتى تغطي الأساليب الجديدة.

وتابع، "قانون منع الجرائم له ظروف، والمشرع أراد له غاية معينة، بالرغم من بعض الانتقادات له"، مشددا على أنه قانون دستوري وله مساهماته في ضبط بعض القضايا الحساسة وبعض القضايا العشائرية التي تتطلب إجراءات عشائرية معينة حماية لبعض الضحايا.
وكشف أن الكميات المضبوطة من المخدرات، في أي دولة في العالم من المخدرات الداخل إليها فقط 20% حسب معايير الأمم المتحدة، لافتا إلى أن ما يتم ضبطه من المخدرات المهربة إلى الأردن يبلغ نحو 50%.

واعتقد أن الأردن حاليا دولة مقر وممر للمخدرات حيث أن مقاييس الأمم المتحدة تشير إلى أنه إذا كان هناك 1% من مجموع سكان أي دولة يتعاطى المخدرات تكون الدولة مقر للمخدرات.

وشدد على أنه لا يوجد تجارة إلكترونية للمخدرات في الأردن، قائلا "وإذا كان هناك فهو على مستوى بسيط وهناك قدرة لإدارة المخدرات والأجهزة المعنية بمراقبة الوسائل الإلكترونية لضبط مثل هذه الإرساليات"