شريط الأخبار
إعلان نتائج ترشيح الطلبة في نسيبة المازنية ورفيدة شباب النشامى يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2025 مصادر حكومية: لا تغيير على التوقيت الصيفي مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة* من طائرته ..البابا فرنسيس يصف الهجمات الاسرائيله على غزة ولبنان بانها غير اخلاقية ( 71 ) قتيلا بينهم قيادات من الجماعة الاسلاميه و( 92 )جريحا في غارات اسرائيليه جديدة على شرق صيدا والبقاع 50 دولة تشارك بمهرجان ظفار الدولي للمسرح في دورته الأولى وزير الطاقة في حكومة الاحتلال:نبحث عن ثغرة لإلغاء اتفاق الغاز مع لبنان القوى الوطنية والإسلامية تنعى الشهيد حسن نصر الله إعلان قائمة الحكام الدوليين لكرة القدم 2025 الاقتصاد الرقمي: رقمنة 60% من الخدمات الحكومية بواقع 1440 خدمة حكومية وزارة الصحة اللبنانية: 24 شهيدا بقصف على عين الدلب في صيدا صدارة ثلاثية لدوري المحترفين لكرة القدم مقتل 37 قياديا ومسلحا:أميركا تعلن تنفيذ ضربتين في سوريا استهدفتا "د اعش" و" القاعدة " ( اسماء عشرات الطائرات الحربية الاسرائيليه تهاجم اهدافا استراتيجيه للحوثيين رد على هجماتهم على اسرائيل الابتكار جسر الازدهار د. هاني الاصفر : GCB ستقف بجانب الأهل في لبنان بمباركة ودعم كامل من دولة الرئيس نبيه بري تقارير صحافية أميركية: احتمال حدوث توغل بري اسرائيلي في لبنان ......و اسرائيل لاتناقش تحركاتها مع الادارة الامريكيه اختتام دورة تدريب المدربين TOT في جامعة البلقاء التطبيقية الوزيران السابقان عوض ابو جراد وخليفة سليمان .. طريق ممهدة نحو غد أجمل

مامكغ: ما زال هنالك مدارس تحمل فكرة حرمان الإناث من التعليم

مامكغ: ما زال هنالك مدارس تحمل فكرة حرمان الإناث من التعليم
القلعة نيوز:
عزت وزيرة الثقافة الأسبق، الدكتورة لانا مامكغ، سبب خصوم الجيل الجديد مع اللغة العربية إلى حزمة من الأسباب؛ وأهمها المنهاج التي تعد طاردة لاهتمام الطالب باللغة.

وأضافت مامكغ، أن اللغة العربية "أحنا لسا حاشرينها بمتحف لغوي. مش قادرين نتطور، ولا تقدم بالطريقة الجاذبة".

وأشارت إلى أنهم "رافعين شعار لازم تحب اللغة كونها اللغة القومية لكن هذا مش مدخل لإقناع الطالب"، منوهة إلى أن الطريقة الصحيحة ابلغ الطالب بان الطلاقة اللغوية تضيف الجاذبية عليه، "وهذا مفتاح سننجح به".

ولفتت إلى أن الكتابة تعد شغفها الأول بالرغم من تنقلها الكبير بين المواقع، واصفة الكتابة بأنها "الحنين الأصيل الذي لا يتغير"، مؤكدة أنها تستمتع بلعبة النص وإعادة تدقيق النص.

وبينت، أنها لا تستجيب للانفعالات في الكتابة، بيد أنها ليست صحفية لتكتب مقالات عن قضايا اجتماعية وخدماتية، مشيرة إلى أن خطها قصصي كملعب تتحرك فيه بحرية.

وأكدت أنه لغاية اللحظة يوجد مدارس في التفكير تقول إنه لا يوجد مبررات لتعليم الإناث أو "ما بصير تحط بنتك في جامعة مختلطة" لكن في ذات الوقت تقول هنالك تغييرات واعدة في المجتمع الأردني.