شريط الأخبار
الأمير تميم يشارك في عرضة هل قطر احتفالا بـ "اليوم الوطني للدولة" أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا أبو الغيط : لن يتم تهجير الفلسطينيين من أرضهم و الدبلوماسية الأردنية نشطة للغاية نتنياهو: إسرائيل تقر اتفاقا بشأن الغاز الطبيعي مع مصر العدوان يوجه ببث مباراة النشامى في جميع المراكز الشبابية النشامى يختتم تحضيراته لمواجهة المغرب في نهائي كأس العرب الرواشدة يُعلن موعد انطلاق منصة "تراثي" إحالة تقرير فحوصات مدافئ الغاز إلى القضاء لاستكمال الإجراءات القانونية الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة تأخير دوام الخميس في مناطق بجنوب المملكة بسبب الأحوال الجوية "الشيوخ الأميركي" يصوت لإلغاء عقوبات "قانون قيصر" ضد سوريا حسان يوجه بإنفاذ القانون وتطبيقه بحق المخالفين الذين يلقون النفايات عشوائيا الأرصاد الجوية تحذّر: انجماد ودرجات الحرارة دون الصفر الليلة الصناعة والتجارة: أخذنا بمجمل التوصيات للتعامل مع مدافىء الغاز الملك يهنئ بالعيد الوطني لدولة قطر وزراء عرب ومسؤولون أمميون يناقشون تنفيذ إعلان الدوحة للتنمية الاجتماعية الأميرة وجدان ترعى افتتاح معرض الخزف الفني المكسيكي الأمير الحسن يزور معهد السياسة والمجتمع وزير الاستثمار يبحث وشركة هندية فرص الاستثمار

تحذير طبي من "البوتوكس والفيلرز الرديء"

تحذير طبي من البوتوكس والفيلرز الرديء

القلعة نيوز:
باتت ظاهرة الحقن التجميلية الحديثة، مثل "البوتوكس" و"الفيلرز" و"الميزوثيرابي" وغيرها، هي الخيار الأسرع والأفضل عند المرأة، هرباً من هاجس الشيخوخة الذي يطارد النساء بالتوازي مع الأزمة الاقتصادية.

ومع دخول الأزمة الاقتصادية في أغلب الدول العربية، بدأ العديد من أطباء التجميل يرصدون ارتفاعاً ملحوظاً في التشوهات والإصابات بأمراض جلدية ومضاعفات.

ويحدث ذلك نتيجة استخدام مواد رديئة وذات جودة قليلية جداً في الجراحات التجميلية.

ويطالب أطباء التجميل حول العالم بتكثيف الرقابة على مراكز وعيادات التجميل، والتركيز على نوعية المواد المستخدمة في الجراحات وجودتها.


ويأتي تماشياً مع الظروف المالية الصعبة التي تدفع البعض للبحث عن عمليات أقل سعراً بصرف النظر عن جودة المواد المستخدمة بها.

ودفعت الأزمة الاقتصادية الكثير من عيادات التجميل لاستخدام مواد قليلة الجودة بأقل تكلفة، الأمر الذي ساهم في انتشار حالات عديدة من التشوهات الجلدية وصولاً إلى العدوى الفيروسية.

ورغم الأزمة الخانقة التي تلف البلاد، لا يزال اهتمام المرأة بجمالها من الأولويات، خصوصا لدى العائلات المقتدرة مادياُ نوعاً ما، بينما، وبحسب أطباء التجميل، تتعرض الكثيرات لمخاطر هن في غنى عنها.