شريط الأخبار
وزير الثقافة يزور لواءي مؤاب وعي في الكرك "احتفالية تليق بالحدث".. السيسي يجدد دعوته لترامب لزيارة مصر أردوغان يعلن أن تركيا ستشارك في مراقبة تطبيق الاتفاق بشأن غزة لقاء المحتجزين وكلمة في الكنيست.. إسرائيل تتأهب لزيارة ترامب بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الملك: يؤكد الأردن سيظل السند للشعب الفلسطيني ويثمن جهود وقف إطلاق النار في غزة مستشار الرئيس عباس: وقف الحرب في غزة كان أولوية لقيادة وشعب فلسطين ولي العهد يلتقي في باريس المدير العام المنتخب لمنظمة (اليونسكو) بمشاركة الأردن... اجتماعات وزارية في باريس لبحث مستقبل غزة بعد الحرب إسرائيل: لا إفراج عن البرغوثي .. ولا تسليم لجثة السنوار ساعر: إسرائيل تريد توسيع دائرة السلام والتطبيع وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الفرنسي في باريس "الطاقة": انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا ‏الرواشدة يزور المتحف التراثي في لواء عي بالكرك المومني يلتقي مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إردوغان يرحب بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة مفتي القدس يدين تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق الأماكن الدينية ترامب إلى تل ابيب .. صحيفة تكشف جدول الزيارة ومكان الإقامة الأردن: مستعدون لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة فور إزالة إسرائيل القيود البنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025

من "العريش" إلى "القوع" ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

من العريش إلى القوع  ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

القلعة نيوز:
الاحساء
زهير بن جمعه الغزال

بطبلة "حجي علي الزاير" وترانيم النهام "أبو مصطفى السنونه"، للعام الخامس على التوالي، بإيقاعاتهم الصوتية المتناغمة وسط أجواء من الفلكلور الشعبي بمشاركة أكثر من ٢٠٠ طفل وطفلة في ”وداعية شهر رمضان"، يعيدون ذاكرة أهالي أم الحمام إلى زمن المسحر ووداعيته للشهر.

يقول منظم الفعالية حسين علي عوامي: " تعتبر هذه الفعالية من الإرث الرمضاني المهدد بالإنقراض، وحتى نحافظ على هذا الإرث، نعرّف به الأطفال جيلاً بعد جيل، وانطلقت بهذه الفكره منذ خمس سنوات، بمشاركة الأصدقاء محمد سالم وأحمد الأسود ومعين العلي و الممسك بالطبله حجي علي الزاير والنهام ابو مصطفى السنونه، ويتم توزيع الفوانيس على الأطفال".

وفي ليلة العيد وسط أجواء ملؤها الأهازيج وتصفيق الأطفال والكبار انطلقت مسيرة الوداعية من مركز التجمع في"العريش" بأطفال يرتدون الأزياء الشعبية الإيزار (لوزار) والغترة البيضاء والطاقية، للمساهمة في الحفاظ على الموروث القطيفي ويحملون بأيديهم الفوانيس المضيئة، يجوبون أحياء البلدة وأزقتها، وصولاً الى "القوع" المحطة الأخيرة من المسيرة.