شريط الأخبار
أبو صعيليك: نسعى لإحداث نقلة نوعية في العمل الحكومي العين خوله العرموطي ترسل قافلة مكونة من 10 شاحنات على نفقتها الخاصة للأشقاء في القطاع الدكتور خميس عطية يعيد ملف اللحوم الفاسدة للواجهة بسؤال نيابي لوزير الصحة الملقي لـ وفد من مجلس العموم البريطاني : مواقف جلالة الملك تجاه الأشقاء الفلسطينيين ثابته لنيل حقوقهم المشروعة بالأسماء...احالات الى التقاعد المبكر في التربية جلالة الملك يلتقي المكتب الدائم لمجلس النواب ميلانيا ترمب تطلق عملتها الرقمية الشوبكي يعدد خسائر الكيان الاقتصادية العجارمة: جادون بتطبيق امتحان التوجيهي الجديد إلكترونيًا مناوشات في اجتماع الصحة النيابية بشأن اللحوم الفاسدة ارتفاع نسبة تخليصالمركبات بالسوق المحلية من المنطقة الحرة7% خلال 2024 دعوات أممية ودولية لتوسيع نطاق الإغاثة الإنسانية في غزة مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر بانفجار عبوة ناسفة جنوب طوباس رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة تخليص على أكثر من 78 ألف مركبة من المنطقة الحرة خلال 2024 وثائق جديدة تكشف هوس ميتا بالتفوق على OpenAI هل يؤدي الاستيقاظ من النوم لإفراز هرمون التوتر؟ ثاني أيام اتفاق غزة .. المساعدات تتدفق وآلاف النازحين يعودون لمنازلهم الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر

ما هو الفن التشكيلي

ما هو الفن التشكيلي

القلعة نيوز- الفن التشكيلي


يُطلق مصطلح الفن التشكيلي، أو الفن البصري على مُختلف الإبداعات التي يُمكن رؤيتها ومنها اللوحات الفنيّة وغيرها، ويتم إنشاء هذه القطع الفنيّة لتحفيز الشخص من خلال تجربة بصريّة، حيث تُثير لدى الناظر إليها شعوراً ما، سواء كان جيداً أو سيئاً، وتُعدّ هذه الأشكال الفنيّة شائعةً جدّاً ومتنوّعة، ومن بين الفنون البصريةّ الفنون الزخرفيّة التي تشمل السيراميك، والأثاث، والتصميم الداخلي، وصنع المجوهرات، وغيرها.

أشكال الفن التشكيلي
توجد أربعة أشكال فنية رئيسيّة للفن التشكيلي، أو الفن البصري، وهي:

التصوير
الرسم، أو ما يُعرف بالتصوير الزيتي.
النحت.
الفن المعماري.
أهم مدارس الفن التشكيلي
طوّر طلبة الفنون التشكيليّة دراسةً وتصنيفاً يُحدّد المدارس التي تنتمي للفن التشكيلي، وأهمّ هذه المدارس:

المدارس الحقيقية: ومن خلالها يتم نقل الواقع الموجود على هيئة فن، وغالباً ما يدخل شيء من عواطف الفنان في عمله، لذلك أسست الواقعية الرمزيّة، وقد ظهرت أعمال الفنانين في الفترة التي نشأت فيها الواقعية بهيئة كلاسيكيّة.

المدرسة الانطباعية: بدأت هذه المرحلة الفنيّة بخروج فنان من غرفته إلى الطبيعة حاملاً مرسمه لرسم أشياء في الطبيعة الخارجيّة، وقد اعتمد الفنانون فيها على المُلاحظة الحسية، وبالتالي إعطاء انطباع حسي مباشر، وهو ما كان يُهيمن على اللوحات في تالك المدرسة.

المدرسة الانطباعية الجديدة أو ما بعد الانطباعية: هي مزيج من المدارس الانطباعيّة، والواقعيّة ولكن بأسلوب حديث، حيث بحث الفنانين عن الأصالة والعمق، وحافظوا على بقائهم في نطاق الطبيعة، ولكن كانت الألوان شديدةً بما يتفق مع الرسم على القماش لأول مرة.

المدرسة الرمزية: اعتمدت على الترميز في الرسم، واللبتعاد عن تصوير الطبيعة، حيث كان الترميز واضحاً من خلال طرق التعبير في الرسم، والألوان المُستخدمة.

المدرسة التعبيرية: ظهرت في بداية القرن العشرين، واعتمدت على انطباع الفنان عن المشهد أكثر من تصويره ونقله بدقة.

المدرسة الدادائية: استهدفت وصف الأشياء المُهملة في الحياة، مثل تصوير الأرصفة الملوثة، والغرض من هذه الطريقة هو إظهار أهمّية الشيء، وضرورة التنبّه للتقاصيل.

المدرسة السريالية: اعتمدت على تجسيد الأحلام والأفكار، وقد تم الرسم عن طريق استعادة ما في الذاكرة بالدرجة الأولى، وليس النقل.

المدرسة التجريدية: تعتمد على تجريد الحقائق والأشياء من طبيعتها، وإعادة نشرها بطرق مُختلفة عن الواقع، أي أنّ رؤية الفنان خاضعة لخياله.