القلعة نيوز:
أظهرت تجربة جديدة لإعطاء الحديد بالتسريب للحوامل اللاتي تعانين من الأنيميا في الدول الفقيرة نجاح هذه التقنية في خفض نقص الحديد بنسبة 60%.
وبحسب مجلة "لانسيت" التي نشرت النتائج، تحصل 30% فقط من الحوامل في الدول الإفريقية جنوب الصحراء على الجرعة الموصى بها من معدن الحديد، والذي يلعب دوراً هاماً في إنتاج الهيموجلوبين وخلايا الدم الحمراء، لتوصيل الأكسجين للجنين.
والعلاج بالتسريب مدته 15 دقيقة، ويُعطى بالوريد، وقد أظهرت التجربة التي أجراها باحثون من أستراليا ومالاوي فاعليته مقارنة بتناول أقراص الحديد عن طريق الفم، والذي يواجه صعوبة في الامتصاص عن طريق الجهاز الهضمي.
وشارك في التجربة 431 امرأة حامل من مالاوي، أعطين الحديد بالتسريب خلال الثلث الثاني من الحمل، بينما أعطيت مجموعة أخرى من الحوامل أقراص الحديد مرتين في اليوم، حسب توصيات منظمة الصحة العالمية.
وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تلقين علاج الحديد بالتسريب طوال التجربة انخفض لديهن فقر الدم خلال الثلث الأخير من الحمل، وعند الولادة، وبعد 4 أسابيع من الوضع.
ويعتبر علاج نقص الحديد بالتسريب مكلفاً، لكن يُنتظر أن يفتح نجاح هذه التجربة باباً لتغيير سياسات علاج الأنيميا لدى الحوامل، خاصة في الدول ذات الموارد المحدودة.
أظهرت تجربة جديدة لإعطاء الحديد بالتسريب للحوامل اللاتي تعانين من الأنيميا في الدول الفقيرة نجاح هذه التقنية في خفض نقص الحديد بنسبة 60%.
وبحسب مجلة "لانسيت" التي نشرت النتائج، تحصل 30% فقط من الحوامل في الدول الإفريقية جنوب الصحراء على الجرعة الموصى بها من معدن الحديد، والذي يلعب دوراً هاماً في إنتاج الهيموجلوبين وخلايا الدم الحمراء، لتوصيل الأكسجين للجنين.
والعلاج بالتسريب مدته 15 دقيقة، ويُعطى بالوريد، وقد أظهرت التجربة التي أجراها باحثون من أستراليا ومالاوي فاعليته مقارنة بتناول أقراص الحديد عن طريق الفم، والذي يواجه صعوبة في الامتصاص عن طريق الجهاز الهضمي.
وشارك في التجربة 431 امرأة حامل من مالاوي، أعطين الحديد بالتسريب خلال الثلث الثاني من الحمل، بينما أعطيت مجموعة أخرى من الحوامل أقراص الحديد مرتين في اليوم، حسب توصيات منظمة الصحة العالمية.
وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي تلقين علاج الحديد بالتسريب طوال التجربة انخفض لديهن فقر الدم خلال الثلث الأخير من الحمل، وعند الولادة، وبعد 4 أسابيع من الوضع.
ويعتبر علاج نقص الحديد بالتسريب مكلفاً، لكن يُنتظر أن يفتح نجاح هذه التجربة باباً لتغيير سياسات علاج الأنيميا لدى الحوامل، خاصة في الدول ذات الموارد المحدودة.