شريط الأخبار
المهندسة الحجايا تكتب : الاستقطاب السياسي في الأردن: الروايات المثيرة للانقسام وظلال النفوذ الإيراني شركة "تيرا واط الأردن" ... حين تتحول الطاقة إلى رسالة وطنية وريادة إنسانية الفايز يلغي اجتماعاً مع الإعلاميين بسبب الأوضاع الراهنة الهميسات يهنئ سمو الأمير علي بتأهل المنتخب الوطني الأردني لمونديال 2026 بعد الضربة الأميركية على مواقع إيرانية.. كيف كانت ردود أفعال قادة العالم؟ طوقان عن المفاعلات الايرانية: خطط طوارئ جاهزة للتعامل بالأردن 320 لاعبا ولاعبة يشاركون في تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه الطيران المدني: حركة الطيران الآن طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء إدارة ترامب أخطرت الجمهوريين فقط بخطط ضرب إيران وأقصت الديمقراطيين تخفيض رسوم الشاحنات مع سورية.. دعم للمعابر الحدودية من هم الأقل قدرة على تحمّل حرّ الصيف؟ غانتس وسموتريش يعلنان النصر: تم تدمير برنامج التخصيب الإيراني استقرار أسعار الذهب في السوق المحلي ميسي يضع شرطا غريبا للانضمام إلى الدوري السعودي أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق ماذا نعرف عن منشأة "فوردو" النووية التي قصفها ترمب؟ الانقسام يتصاعد داخل «الفيدرالي» حول موعد خفض الفائدة الأميركية عاجل : رويترز: ترامب يأمل أن تؤدي الهجمات على إيران إلى دبلوماسية جديدة ولا خطط في الوقت الراهن لضربات أميركية أخرى عاجل :وكالة الأنباء الإيرانية: لا توجد مواد تسبب الإشعاع في المواقع النووية الـ 3 ترامب في تصريح : هذه لحظة تاريخية لأميركا ولإسرائيل وللعالم

استئناف اجتماع عمّان التشاوري لبحث جهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية

استئناف اجتماع عمّان التشاوري لبحث جهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية
*ااستمرار أعمال اجتماع عمّان التشاوري بمشاركة وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ومصر وسوريا

القلعة نيوز- يواصل وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ومصر وسوريا، عقد اجتماعهم التشاوري في عمّان، بهدف البناء على اتصالات عربية مع الحكومة السورية وفي سياق طروحاتها، والمبادرة الأردنية للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية.

ويأتي الاجتماع استكمالاً للاجتماع التشاوري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والأردن والعراق ومصر في جدة منتصف نيسان الماضي.

ووصل مكان انعقاد الاجتماع في عمّان، وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، ووزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، ووزير الخارجية المصري سامح شكري، ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان.

ويأتي اجتماع عمّان قبيل القمة العربية المزمع عقدها في الرياض في 19 أيار الحالي، في الوقت الذي لا تزال فيه عضوية سوريا معلقة في جامعة الدول العربيّة منذ تشرين الثاني 2011.

واتّفق الوزراء العرب المشاركون في اجتماع جدّة على أهمّية تأدية دور قيادي عربي في الجهود الرامية لإنهاء الأزمة في سوريا.

وعقب الاجتماع بأيام، زار وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان دمشق، في أول زيارة رسمية سعودية إلى سوريا منذ القطيعة بين الدولتين مع بدء الأزمة في سوريا قبل 12 عاماً.

وخلال السنتين الماضيتين تتالت مؤشّرات التقارب بين دمشق وعواصم عربية عدّة، بينها أبوظبي التي أعادت علاقاتها الدبلوماسيّة، والرياض التي أجرت محادثات مع دمشق حول استئناف الخدمات القنصليّة بين البلدين، وتونس التي عينت سفيرا في دمشق الشهر الماضي.

ومنذ وقوع الزلزال المدمّر في تركيا وسوريا، تلقى الرئيس السوري بشار الأسد اتصالات ومساعدات من قادة دول عربيّة، في تضامن يبدو أنه سرّع عملية تطبيع علاقاته مع دول عربية.

المملكة