القلعة نيوز - تبنى البرلمان العربي، حملة لأجل فلسطين، والتي جاءت في سياق مبادرة النائب خليل عطية لتبني أي قضية دفاعية عن حقوق الشعب الفلسطيني؛ لتصعيد حالة الاشتباك السياسي العالمي، دفاعاً عن حقوق الشعب الفلسطيني.
واصدر البرلمان العربي بيانا، أكد فيه أن ان استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية من شأنه استمرار التهديد للسلام والامن الاقليمي والدولي.
بيان تبني البرلمان العربي لحملة ( لأجل فلسطين ) لدعم خطاب فلسطين
ايمانا منا كبرلمانيين عرب وبرلمانيين نمثل الشعوب العربية ، ومن منطلق اننا نقف مع فلسطين قضية وشعبا في خندق واحد ، ونعتبر القضية الفلسطينية قضيتنا ، وما يصيب الفلسطينيون يصيبنا ، وبناء على مسؤولياتنا التاريخية تجاه قضايا الشعب الفلسطيني ومقدساته ، وما يتعرض له من جرائم، وايمانا منا بحق الشعوب في تقرير مصيرها وتحررها الوطني ، وحقها في النضال من اجل حريتها واستقلاله ، وحق الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير مصيره ، وفي نضاله المشروع لانهاء الاحتلال الاسرائيلي ، فاننا في البرلمان العربي، نعلن موقفنا المبدئي والمطلق ، بالوقوف مع الشعب الفلسطيني حتى يتمكن من ممارسة سيادته الوطنية الكاملة على الاراضي الفلسطينية المحتلة.
ان استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية من شأنه استمرار التهديد للسلام والامن الاقليمي والدولي ، وفي سبيل انهاء المعاناة للشعب الفلسطيني ، فاننا نطالب ،برلمانات العالم و حكوماته، ومنظماته الدولية باتخاذ جميع التدابير السياسية والاقتصادية والدبلوماسية اللازمة لاجل وقف جميع الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي، ووقف وازالة جميع الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية المحتلة، ومواجهة خطط الضم الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية ، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني من اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين الاسرائيليين ، ووقف العقوبات الجماعية على السكان الفلسطينيين ورفع الحصار عن قطاع غزة ، وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية ، ليتمكن الشعب الفلسطيني من اقامة دولته المستقلة بعصمتها القدس الشرقية.
ونعلن من خلال هذا البيان اننا سنقف مع الشعب الفلسطيني ، حتى ينتهي الاحتلال ، وينال الشعب الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة والغير قابلة للتصرف.
كما نعلن عن تبنينا لخطاب فلسطين الذي أوردته حملة ( لاجل فلسطين ) والتي عبر عنها الرئيس الفلسطيني امام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة 77.
وندعو جميع الاحرار حول العالم ، لدعم الخطاب الفلسطيني ، لكي يكون العام 2023 عام السلام والدولة الفلسطينية كاملة العضوية في الأمم المتحدة و أن تنعم شعوب المنطقة بالسلام الذي يحقق العدالة للشعب الفلسطيني.
واصدر البرلمان العربي بيانا، أكد فيه أن ان استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية من شأنه استمرار التهديد للسلام والامن الاقليمي والدولي.
بيان تبني البرلمان العربي لحملة ( لأجل فلسطين ) لدعم خطاب فلسطين
ايمانا منا كبرلمانيين عرب وبرلمانيين نمثل الشعوب العربية ، ومن منطلق اننا نقف مع فلسطين قضية وشعبا في خندق واحد ، ونعتبر القضية الفلسطينية قضيتنا ، وما يصيب الفلسطينيون يصيبنا ، وبناء على مسؤولياتنا التاريخية تجاه قضايا الشعب الفلسطيني ومقدساته ، وما يتعرض له من جرائم، وايمانا منا بحق الشعوب في تقرير مصيرها وتحررها الوطني ، وحقها في النضال من اجل حريتها واستقلاله ، وحق الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير مصيره ، وفي نضاله المشروع لانهاء الاحتلال الاسرائيلي ، فاننا في البرلمان العربي، نعلن موقفنا المبدئي والمطلق ، بالوقوف مع الشعب الفلسطيني حتى يتمكن من ممارسة سيادته الوطنية الكاملة على الاراضي الفلسطينية المحتلة.
ان استمرار الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية من شأنه استمرار التهديد للسلام والامن الاقليمي والدولي ، وفي سبيل انهاء المعاناة للشعب الفلسطيني ، فاننا نطالب ،برلمانات العالم و حكوماته، ومنظماته الدولية باتخاذ جميع التدابير السياسية والاقتصادية والدبلوماسية اللازمة لاجل وقف جميع الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي، ووقف وازالة جميع الانشطة الاستيطانية الاسرائيلية في الاراضي الفلسطينية المحتلة، ومواجهة خطط الضم الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية ، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني من اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين الاسرائيليين ، ووقف العقوبات الجماعية على السكان الفلسطينيين ورفع الحصار عن قطاع غزة ، وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية ، ليتمكن الشعب الفلسطيني من اقامة دولته المستقلة بعصمتها القدس الشرقية.
ونعلن من خلال هذا البيان اننا سنقف مع الشعب الفلسطيني ، حتى ينتهي الاحتلال ، وينال الشعب الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة والغير قابلة للتصرف.
كما نعلن عن تبنينا لخطاب فلسطين الذي أوردته حملة ( لاجل فلسطين ) والتي عبر عنها الرئيس الفلسطيني امام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة 77.
وندعو جميع الاحرار حول العالم ، لدعم الخطاب الفلسطيني ، لكي يكون العام 2023 عام السلام والدولة الفلسطينية كاملة العضوية في الأمم المتحدة و أن تنعم شعوب المنطقة بالسلام الذي يحقق العدالة للشعب الفلسطيني.