القلعة نيوز - الدهون المتحولة هي نوع من الدهون التي تكون نتيجة لعملية تهجين الزيوت النباتية السائلة لتحويلها إلى دهون صلبة. تتم هذه العملية عن طريق إضافة هيدروجين إلى الزيوت النباتية تحت ظروف معينة، وتكون النتيجة دهون مشبعة جديدة تُعرف بالدهون المتحولة.
تُستخدم الدهون المتحولة في العديد من المنتجات الغذائية المصنعة، مثل البسكويت، الحلويات، المقرمشات، الزبدة المارجرين، والمأكولات السريعة، وذلك لزيادة مدة صلاحيتها وتحسين قوامها ونكهتها. ومع ذلك، تعتبر الدهون المتحولة مشكلة صحية للأسباب التالية:
1. ارتباطها بأمراض القلب والأوعية الدموية: استهلاك الدهون المتحولة يزيد من مستويات الكولسترول الضار (LDL) في الدم، ويقلل من مستويات الكولسترول الجيد (HDL)، وهذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
2. زيادة خطر السمنة: تحتوي الدهون المتحولة على سعرات حرارية عالية، وقد تسبب زيادة في الوزن وزيادة خطر السمنة.
3. تأثيرها على مستويات الأحماض الدهنية الأساسية: قد تؤثر الدهون المتحولة على توازن الأحماض الدهنية الأساسية في الجسم، مثل حمض الأوميغا-6 وحمض الأوميغا-3، مما يمكن أن يسبب تأثيرات سلبية على الصحة.
4. زيادة التهابات الجسم: تشير بعض الدراسات إلى أن الدهون المتحولة قد تزيد من التهابات الجسم، مما يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء وأمراض أخرى.
لذا، يُنصح بتقليل استهلاك الدهون المتحولة في النظام الغذائي والتفضيل للدهون الصحية مثل الدهون غير المشبعة، مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وزيت دوار الشمس، وتناول الأطعمة الطبيعية والمواد الغذائية الطازجة والمتوازنة. كما يُنصح بقراءة تسميات المنتجات الغذائية وتجنب المنتجات التي تحتوي على كميات عالية من الدهون المتحولة.
تُستخدم الدهون المتحولة في العديد من المنتجات الغذائية المصنعة، مثل البسكويت، الحلويات، المقرمشات، الزبدة المارجرين، والمأكولات السريعة، وذلك لزيادة مدة صلاحيتها وتحسين قوامها ونكهتها. ومع ذلك، تعتبر الدهون المتحولة مشكلة صحية للأسباب التالية:
1. ارتباطها بأمراض القلب والأوعية الدموية: استهلاك الدهون المتحولة يزيد من مستويات الكولسترول الضار (LDL) في الدم، ويقلل من مستويات الكولسترول الجيد (HDL)، وهذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
2. زيادة خطر السمنة: تحتوي الدهون المتحولة على سعرات حرارية عالية، وقد تسبب زيادة في الوزن وزيادة خطر السمنة.
3. تأثيرها على مستويات الأحماض الدهنية الأساسية: قد تؤثر الدهون المتحولة على توازن الأحماض الدهنية الأساسية في الجسم، مثل حمض الأوميغا-6 وحمض الأوميغا-3، مما يمكن أن يسبب تأثيرات سلبية على الصحة.
4. زيادة التهابات الجسم: تشير بعض الدراسات إلى أن الدهون المتحولة قد تزيد من التهابات الجسم، مما يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل التهاب المفاصل والتهاب الأمعاء وأمراض أخرى.
لذا، يُنصح بتقليل استهلاك الدهون المتحولة في النظام الغذائي والتفضيل للدهون الصحية مثل الدهون غير المشبعة، مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وزيت دوار الشمس، وتناول الأطعمة الطبيعية والمواد الغذائية الطازجة والمتوازنة. كما يُنصح بقراءة تسميات المنتجات الغذائية وتجنب المنتجات التي تحتوي على كميات عالية من الدهون المتحولة.