شريط الأخبار
صرخة ألم بسبب ولي الأمر ...... رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة معان "وزير الثقافة "يرعى حفل انطلاق فعاليات مهرجان الفحيص اليوم وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور يطلق "جائزة المستشفى المتميز " جيش الاحتلال يقدّر استمرار الحرب في غزة لاشهر مقبلة سوريا تنفي توقيع اتفاق أمني مع إسرائيل معنيون: رؤية التحديث الاقتصادي "بوصلة طريق" لتطوير قطاع النقل الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة عمان الأهلية ومنتدى المستثمر العربي العالمي يتفقان على تعزيز التعاون البحثي والعلمي بناء الإنسان بين المفاهيم الدينية والحضارية تبا للأرقام المميزة.... أبو رمان: اجتماع رئيس الوزراء مع أمناء الأحزاب ليس بروتوكولياً، بل تحمل رسالة واضحة الأرصاد الجوية.. أجواء صيفية وطقس اعتيادي يوم السبت الفراية والبريزات بجولة استكشافية لوادي الحسا رئاسة الوزراء تبدأ اليوم السبت بإعداد برنامج تنفيذي للتحديث الاقتصادي الصفدي يدعو إلى تحرك دولي فوري لوقف جرائم الاحتلال الأردن يدين استمرار القيود الإسرائيلية على وصول المساعدات الإنسانية لأهالي غزة العيسوي يلتقي أكثر من ألفي شخصية من وجهاء وأبناء وبنات مخيمات اللاجئين الفلسطينيين "الرواشدة ": الوزارة تمتلك خطط شاملة تُعزز التنمية الثقافية الوطنية الخارجية الأردنية : التصريحات الإسرائيلية الاستفزازية لن تنال من الأردن وموقفه الداعم لفلسطين

الجيطان ممثلا للاردن في " العمل العربية"

الجيطان ممثلا للاردن في  العمل العربية

القلعة نيوز:
أُنتخب نائب رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن محمد وليد الجيطان عضواً في مجلس إدارة منظمة العمل العربية، كممثلاً عن أصحاب العمل، ذلك خلال الدورة التاسعة والأربعين لمؤتمر العمل العربي التي عقدت في القاهرة بمشاركة وزراء العمل وممثلي أصحاب العمل والعمال من 21 دولة عربية.

وقد أكد الجيطان أن انتخابه جاء ليؤكد دور الأردن في المنظمة وبأن المرحلة الممقبلة تتضمن عملاً عربياً مشتركاً على مختلف المستويات، كما شدد الجيطان على أهمية التعاون المشترك بين أطراف الإنتاج الثلاث (الحكومة وأصحاب العمل والعمال) في الوطن العربي، والتي كانت السبب في مواجهة الدول العربية لكافة التحديات التي عصفت بكافة اقتصاديات وأسواق العمل عالمياً بداً من جائحة كورونا انتهاءاً بالأزمة الروسية الأوكرانية.

وقد نوه الجيطان إلى أهمية وجود تعاون عربي مشترك لأهميته الكبرى في النهوض بأسواق العمل العربية والتخلص من معضلة البطالة التي تؤرق غالبية اقتصاداتها، وهذا سيكون من خلال دعم كافة مشاريع ريادة الأعمال والأفكار الابداعية ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لما لها من دور كبير في خلق فرص العمل ودعم الاقتصاد الوطني لمختلف الدول العربية.

وقد جاء هذا المؤتمر في دورته التاسعة والأربعين لمناقشة تقرير "الحوار الاجتماعي بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل"، وبحث سبل تعزيز آليات النهوض بالحوار الاجتماعي على المستويين الوطني والقومي كخيار استراتيجي أمثل لتعزيز مقدرة الاقتصادات والمجتمعات على الصمود إزاء تلك الأزمات، واحتواء تداعياتها والتكيف مع التحولات وتطويعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستثمار دوره في خلق المسارات والتفاهمات التي تستجيب لاحتياجات أطراف الإنتاج الثلاثة والمجتمع، خلال عقد اجتماعي شامل يمثل أرضية مشتركة توحد الرؤى والاهداف وتحدد التزامات كل طرف بما من شأنه الحفاظ على الحقوق والمكتسبات وتحقيق العدالة الاجتماعية.