القلعة نيوز- صوت البطن من الأمور الطبيعية التي تحدث نتيجة لانقباضات وانبساطات عضلات الجهاز الهضمي، والتي تعرف بالتمعج أو الحركة الدودية. يتم طرد الطعام من المعدة والأمعاء عن طريق هذه الحركة، وتصدر أصوات البطن كجزء طبيعي من عملية الهضم. هناك عدة أسباب طبيعية لحدوث هذه الأصوات، بما في ذلك:
الجوع: يتم إفراز هرمونات في الدماغ عند الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى انقباض العضلات وصدور أصوات من البطن.
الشبع: بعد تناول الطعام، تبدأ عملية الهضم بانقباض وانبساط عضلات الأمعاء لخلط العصارة الهضمية مع الطعام، مما يؤدي أيضًا إلى صدور أصوات من البطن.
ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك أسباب مرضية لصدور أصوات البطن، والتي يمكن أن تكون مرتفعة أو منخفضة أو غائبة. بعض الأسباب المرضية تشمل:
الأمراض التي تؤثر على نشاط الأمعاء، مثل داء كرون والتهاب القولون التقرحي، والتي يمكن أن تسبب زيادة نشاط الأمعاء وصدور أصوات من البطن.
الإصابة بكسل الأمعاء، مما يؤدي إلى صدور أصوات من البطن، وتشمل بعض الحالات الصحية مثل التخدير العام والإصابة بتلف أو ضرر في الأمعاء.
تأثير بعض الأدوية، مثل الأفيونات والأدوية المضادة للكولين والفينوثيازين، والتي يمكن أن تقلل من حركة الأمعاء وتسبب صدور أصوات من البطن.
يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات هي للإشارة فقط ولا تغني عن استشارة الطبيب لتشخيص الحالة بدقة وتوجيه العلاج المناسب.
الجوع: يتم إفراز هرمونات في الدماغ عند الشعور بالجوع، مما يؤدي إلى انقباض العضلات وصدور أصوات من البطن.
الشبع: بعد تناول الطعام، تبدأ عملية الهضم بانقباض وانبساط عضلات الأمعاء لخلط العصارة الهضمية مع الطعام، مما يؤدي أيضًا إلى صدور أصوات من البطن.
ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك أسباب مرضية لصدور أصوات البطن، والتي يمكن أن تكون مرتفعة أو منخفضة أو غائبة. بعض الأسباب المرضية تشمل:
الأمراض التي تؤثر على نشاط الأمعاء، مثل داء كرون والتهاب القولون التقرحي، والتي يمكن أن تسبب زيادة نشاط الأمعاء وصدور أصوات من البطن.
الإصابة بكسل الأمعاء، مما يؤدي إلى صدور أصوات من البطن، وتشمل بعض الحالات الصحية مثل التخدير العام والإصابة بتلف أو ضرر في الأمعاء.
تأثير بعض الأدوية، مثل الأفيونات والأدوية المضادة للكولين والفينوثيازين، والتي يمكن أن تقلل من حركة الأمعاء وتسبب صدور أصوات من البطن.
يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات هي للإشارة فقط ولا تغني عن استشارة الطبيب لتشخيص الحالة بدقة وتوجيه العلاج المناسب.