القلعة نيوز - عشبة الضرو (Pistacia Lentiscus)، المعروفة أيضًا بأسماء مثل البطم والمصطكى والمستكة، لديها عدة فوائد صحية. يعتبر استخدامها في الأغراض الطبية شائعًا، سواء عن طريق تناولها على شكل بوردة أو كبسولات أو علكة. على الرغم من عدم وجود دلائل علمية قوية تدعم هذه الاستخدامات، هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أنها قد تكون مفيدة في بعض المشاكل الصحية التالية:
تقليل خطر الإصابة بأمراض الفم والأسنان: يعتقد أن عشبة الضرو قد تساهم في تقليل نمو بعض أنواع البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان، مما يقلل من خطر الإصابة بالتسوس. يمكن استخدامها أيضًا على شكل علكة لهذا الغرض. ومع ذلك، يجب تجنب استخدامها لفترات طويلة لأنها يمكن أن تقلل من حموضة الفم وتؤثر على صحة الأسنان. ينصح بإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد فعاليتها وسلامتها في هذا الاستخدام.
تخفيف مشاكل المعدة: يعتقد أن عشبة الضرو قد تساعد في التخلص من عدوى الجرثومة الحلزونية التي تسبب قرحة المعدة، نظرًا لخصائصها المضادة للبكتيريا. قد تساعد أيضًا في تخفيف أعراض القرحة وتعزيز عملية الشفاء. تعتبر أيضًا مضادة للالتهابات، مما يمكن أن يحسن عملية الهضم وصحة الجهاز الهضمي ويخفف بعض أعراض متلازمة القولون العصبي مثل آلام المعدة والبطن.
التحكم في مستويات الكولسترول والسكر في الدم: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن عشبة الضرو يمكن أن تخفض مستويات الكولسترول والسكر في الدم، مما يساهم في الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب. ومع ذلك، يجب إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير، وفي حال الرغبة في استخدامها كمكمل غذائي لهذا الغرض، يجب استشارة الطبيب للتأكد من سلامة استخدامها وتحديد الجرعة المناسبة لك.
المساهمة المحتملة في مكافحة السرطان: هناك بعض الأبحاث على الفئران تشير إلى أن عشبة الضرو قد تثبط نمو الخلايا السرطانية، ولكن لا يوجد دليل قوي من الدراسات السريرية على الإنسان. لذا، لا يمكن استخدامها كعلاج بديل للسرطان، والعلاج الطبي الموصوف من قبل الأطباء هو الخيار الأفضل والمثبت علميًا.
في النهاية، إذا كنت ترغب في استخدام عشبة الضرو كمكمل غذائي أو لأي غرض صحي آخر، يجب عليك استشارة الطبيب المعالج للتأكد من سلامة استخدامها في حالتك الصحية وتجنب التفاعلات الدوائية المحتملة مع الأدوية الأخرى التي تتناولها.
تقليل خطر الإصابة بأمراض الفم والأسنان: يعتقد أن عشبة الضرو قد تساهم في تقليل نمو بعض أنواع البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان، مما يقلل من خطر الإصابة بالتسوس. يمكن استخدامها أيضًا على شكل علكة لهذا الغرض. ومع ذلك، يجب تجنب استخدامها لفترات طويلة لأنها يمكن أن تقلل من حموضة الفم وتؤثر على صحة الأسنان. ينصح بإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد فعاليتها وسلامتها في هذا الاستخدام.
تخفيف مشاكل المعدة: يعتقد أن عشبة الضرو قد تساعد في التخلص من عدوى الجرثومة الحلزونية التي تسبب قرحة المعدة، نظرًا لخصائصها المضادة للبكتيريا. قد تساعد أيضًا في تخفيف أعراض القرحة وتعزيز عملية الشفاء. تعتبر أيضًا مضادة للالتهابات، مما يمكن أن يحسن عملية الهضم وصحة الجهاز الهضمي ويخفف بعض أعراض متلازمة القولون العصبي مثل آلام المعدة والبطن.
التحكم في مستويات الكولسترول والسكر في الدم: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن عشبة الضرو يمكن أن تخفض مستويات الكولسترول والسكر في الدم، مما يساهم في الحد من خطر الإصابة بأمراض القلب. ومع ذلك، يجب إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير، وفي حال الرغبة في استخدامها كمكمل غذائي لهذا الغرض، يجب استشارة الطبيب للتأكد من سلامة استخدامها وتحديد الجرعة المناسبة لك.
المساهمة المحتملة في مكافحة السرطان: هناك بعض الأبحاث على الفئران تشير إلى أن عشبة الضرو قد تثبط نمو الخلايا السرطانية، ولكن لا يوجد دليل قوي من الدراسات السريرية على الإنسان. لذا، لا يمكن استخدامها كعلاج بديل للسرطان، والعلاج الطبي الموصوف من قبل الأطباء هو الخيار الأفضل والمثبت علميًا.
في النهاية، إذا كنت ترغب في استخدام عشبة الضرو كمكمل غذائي أو لأي غرض صحي آخر، يجب عليك استشارة الطبيب المعالج للتأكد من سلامة استخدامها في حالتك الصحية وتجنب التفاعلات الدوائية المحتملة مع الأدوية الأخرى التي تتناولها.