القلعة نيوز - نبات السعد له العديد من الفوائد المحتملة، ومع ذلك، يُركز هذا المقال على الفوائد المرتبطة بنوع معين من السعد المعروف باسم السعد المستدير (الاسم العلمي: Cyperus rotundus L). يجب التأكيد على أن هذه الفوائد غير مؤكدة وتحتاج إلى المزيد من الدراسات لإثباتها. هنا بعض الفوائد المحتملة:
خفض مستويات السكر في الدم: تشير بعض الدراسات التي أُجريت على الفئران إلى أن استخلاص السعد يمكن أن يقلل من مستويات السكر في الدم ويكون له تأثير مضاد للسكري. ومع ذلك، يجب على مرضى السكري مراقبة مستويات السكر في الدم عند استخدام السعد واستشارة الطبيب قبل البدء في استخدامه.
تقليل تراكم البكتيريا في الفم: تشير دراسة إلى أن استخلاص السعد قد يقلل من إنتاج الحمض في الفم ويثبط تصاق بكتيريا Streptococcus mutans، والتي ترتبط بتراكم البلاك في الفم.
تخفيف الإسهال: أظهرت دراسة أن إعطاء مستخلص جذمور السعد للفئران يمتلك خصائص مضادة للإسهال عند الفئران المصابة بالإسهال نتيجة لحقنها بزيت الخروع.
تقليل الاكتئاب: أظهرت دراسة أن استخلاص السعد له تأثير مضاد للاكتئاب عند الفئران، ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج إلى المزيد من الدراسات لتأكيدها.
الحماية من الملاريا: تشير دراسة إلى أن زيت السعد يمتلك خصائص مضادة للملاريا.
تسكين الألم: تشير دراسة إلى أن السعد له تأثير مضاد للألم، وقد استخدم في تخفيف الألم منذ فترة طويلة.
المساهمة في خسارة الوزن: تشير دراسة على الفئران إلى أن تناول مستخلص السعد يزيد من تأثير النشاط المضاد للسمنة. ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج إلى المزيد من الدراسات على البشر.
هناك أيضًا استخدامات أخرى محتملة لنبات السعد، مثل تخفيف حب الشباب، وتقليل قشرة الرأس، وتخفيف الحمى، وتسكين الحكة، وتخفيف الاضطرابات المرتبطة بالدورة الشهرية، وتخفيف التشنجات العضلية، وتقليل الغثيان والتقيؤ، وتقليل خطر الإصابة بتقرحات الجلد، وتسريع عملية الشفاء. ومع ذلك، لا توجد دراسات كافية تؤكد فعالية السعد في هذه الحالات، ولذلك ينبغي استشارة الطبيب قبل استخدامه.
خفض مستويات السكر في الدم: تشير بعض الدراسات التي أُجريت على الفئران إلى أن استخلاص السعد يمكن أن يقلل من مستويات السكر في الدم ويكون له تأثير مضاد للسكري. ومع ذلك، يجب على مرضى السكري مراقبة مستويات السكر في الدم عند استخدام السعد واستشارة الطبيب قبل البدء في استخدامه.
تقليل تراكم البكتيريا في الفم: تشير دراسة إلى أن استخلاص السعد قد يقلل من إنتاج الحمض في الفم ويثبط تصاق بكتيريا Streptococcus mutans، والتي ترتبط بتراكم البلاك في الفم.
تخفيف الإسهال: أظهرت دراسة أن إعطاء مستخلص جذمور السعد للفئران يمتلك خصائص مضادة للإسهال عند الفئران المصابة بالإسهال نتيجة لحقنها بزيت الخروع.
تقليل الاكتئاب: أظهرت دراسة أن استخلاص السعد له تأثير مضاد للاكتئاب عند الفئران، ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج إلى المزيد من الدراسات لتأكيدها.
الحماية من الملاريا: تشير دراسة إلى أن زيت السعد يمتلك خصائص مضادة للملاريا.
تسكين الألم: تشير دراسة إلى أن السعد له تأثير مضاد للألم، وقد استخدم في تخفيف الألم منذ فترة طويلة.
المساهمة في خسارة الوزن: تشير دراسة على الفئران إلى أن تناول مستخلص السعد يزيد من تأثير النشاط المضاد للسمنة. ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج إلى المزيد من الدراسات على البشر.
هناك أيضًا استخدامات أخرى محتملة لنبات السعد، مثل تخفيف حب الشباب، وتقليل قشرة الرأس، وتخفيف الحمى، وتسكين الحكة، وتخفيف الاضطرابات المرتبطة بالدورة الشهرية، وتخفيف التشنجات العضلية، وتقليل الغثيان والتقيؤ، وتقليل خطر الإصابة بتقرحات الجلد، وتسريع عملية الشفاء. ومع ذلك، لا توجد دراسات كافية تؤكد فعالية السعد في هذه الحالات، ولذلك ينبغي استشارة الطبيب قبل استخدامه.