شريط الأخبار
الجيش الإيراني يتوعد بتصعيد الهجوم على إسرائيل في الساعات المقبلة ما هو وضع الأردن غذائياً.. تجارة الأردن وعمان توضح ترامب يتلقى هدية من رونالدو تحمل رسالة عن الحرب بالتفاصيل...مؤسسات رسمية تعلن عن شواغر وظيفية وصفات طبيعية للعناية بالشعر.. تزيد نعومته ولمعانه طريقة عمل الكوسا المحشي بصلصة البندورة بخطوات سهلة الدجاج المشوي بالكيس لخسارة الوزن في وقت قصير... 4 مشروبات صباحية لإزالة السموم من الجسم دراسة تكتشف السبب الحقيقي للسرطان الماتشا أم القهوة السوداء .. أيهما الأمثل لبدء يومك؟ إصبعك قد يكشف مدى قوتك البدنية تعيق نمو العضلات- 5 مكملات الغذائية ممنوعة للرياضيين 5 نصائح للوقاية من الإصابة بنوبات الربو المنتجات الأكثر فائدة للأمعاء الاستحمام بالماء الساخن.. راحة نفسية أم تهديد صحي خفي؟ فوائد الدراق… كنز غذائي في فاكهة صيفية احذر العصائر المُصنّعة.. أضرار صحية تهدد الكبار والصغار سناب شات تضيف أدوات جديدة لتسهيل إنشاء المحتوى البطاطا بــ 20 و40 قرشا والبندورة بــ 10 و25 قرشا... تعرف على أسعار الخضار في السوق المركزي لليوم رئيس الوزراء يبدأ جولة ميدانية تفقدية في لواء ناعور بزيارة شركة دار الغذاء

سوري يطعن أطفالاً بسكين في حديقة عامة بفرنسا

سوري يطعن أطفالاً بسكين في حديقة عامة بفرنسا

القلعة نيوز - عم الهلع في مدينة آنسي الفرنسية، صباح اليوم الخميس، بعدما هاجم رجل عدداً من الأشخاص، معظمهم من الأطفال.

وهاجم رجلمسلحبـ "سكين" عدة أشخاص بينهم 4 أطفال، معظمهم في الثالثة من العمر، في حديقة عامة بمدينة آنسي ،بحسب العربية.

كما أوضح أن عددا من المصابين الصغار في حالة حرجة، مضيفاً أن الشرطة أوقفت المعتدي.

بدوره، أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان في تغريدة على تويتر أن منفذ الهجوم "اعتُقل بفضل التحرك السريع لقوات الأمن".

إلى ذلك، أفاد شهود عيان لوسائل إعلام محلية بأن المعتدي تعمد طعن الأطفال والصغار.

طالب لجوء سوري

ولاحقا كشفت الشرطة الفرنسية أن المهاجم مواطن سوري، يتمتع بوضع "اللاجئ القانوني" في البلاد، وقد أصاب 4 أطفال وراشداً.

في حين كشفت بعض المصادر أنه يدعى عبد المسيح.ح، ويبلغ من العمر 32 عاماً حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية.

كما أوضحت أن المعتدي تقدم في نوفمبر الماضي، بطلب لجوء، ولم يكن معروفاً بسوابق لدى الأجهزة الأمنية.

عمل جبان

من جهته، دان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الهجوم، واصفا إياه بالعمل الجبان.

كما أكد في تغريدة على تويتر أن البلاد في حالة من الصدمة إثر مهاجمة أطفال أبرياء.

طعن وتفجيرات وإطلاق نار

يشار إلى أن فرنسا كانت شهدت خلال السنوات الماضية العديد من الهجمات ذات الطابع الإرهابي، ما رفع منسوب الاستنفار الأمني، ودفع السلطات إلى تشديد رقابتها على بعض المراكز التي تثير الشبهات.

فقد أسفرت تفجيرات دامية وإطلاق نار في 13 نوفمبر 2015 في مسرح باتاكلان ومواقع أخرى حول باريس عن مقتل 130 شخصاً. وفي يوليو 2016، قاد متطرف شاحنة وسط حشد يحتفل بيوم الباستيل في "نيس"، ما أدى إلى مقتل 86 شخصاً.

كذلك، قتل مسلح ثلاثة أشخاص يوم 23 مارس 2018 في جنوب غربي البلاد، وأطلق النار على الشرطة واحتجز رهائن في متجر كبير"، فاقتحمت قوات الأمن المبنى وقتلته.

ثم في 16 أكتوبر من عام 2020 قطع مهاجم من أصل شيشاني يبلغ من العمر 18 عاماً رأس صامويل باتي المدرس بمدرسة فرنسية في إحدى ضواحي باريس. وبعد أيام، قليلة، وتحديدا في 29 أكتوبر 2020، قطع شاب تونسي رأس امرأة وقتل شخصين بسكين في كنيسة بمدينة نيس قبل أن تطلق الشرطة النار عليه وتعتقله.

أما في مايو 2021 فشهدت مدينة نانت غرب البلاد هجوماً بسكين على شرطية في بلدة "لا شابيل سور إيردر"، ما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة.

كما شهدت البلاد لاحقا أيضا عددا من الهجمات الفردية