شريط الأخبار
الملك يبحث هاتفيا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية الشيباني يبحث مع روبيو تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا الرئيس الإماراتي: سنستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة الأمير الحسن بن طلال يرعى اختتام أعمال مؤتمر "مؤرخو القدس (2)" الرواشدة يترأس اجتماع مجلس صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية وزير الثقافة يستقبل السفير التركي في عمان وزير الثقافة يُشيد بجهود رئيسة منتدى الرواد الكبار هيفاء البشير الحنيطي يفتتح الاستديو التلفزيوني العسكري في الذكرى الستين لتأسيس مديرية الإعلام العسكري الأردن يوقف تشغيل رحلاته الجوية إلى مطار معيتيقة في طرابلس ترامب من قطر: الولايات المتحدة تريد أن تأخذ غزة وتحولها إلى منطقة حرية العين العرموطي تشيد بالمستوى المتقدّم الذي تنتهجه إدارة حماية الأسرة والأحداث في مديرية الأمن العام جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية

الصفدي : الاردن تجاوز قدراته بكثير خلال استضافته اللاجئين السوريين ...وتراجع الدعم الدولي الى 6 % مماكان عليه

الصفدي : الاردن تجاوز قدراته بكثير خلال استضافته اللاجئين السوريين ...وتراجع الدعم الدولي الى 6  مماكان عليه

بروكسل - القلعه نيوز

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الخميس، إن الأردن تجاوز قدراته بكثير خلال استضافته اللاجئين على أرضه.

وأضاف خلال مؤتمر بروكسل السابع لمستقبل سوريا والمنطقة، أنه وبالرغم من الأزمات المتتالية إلا أن الأردن استمر بتقديم جميع الخدمات الأساسية للاجئين السوريين.

وأوضح الصفدي أن الدعم الدولي للاجئين ينخفض، وهذا العام وصل الدعم إلى 6% فقط فيما كان العام الماضي 33% مقارنة مع 62% عام 2016.

"تجاوزنا قدراتنا بكثير، ونحن نقرع جرس الإنذار، والجواب النهائي هو عودتهم الطوعية لبلدهم مع ضرورة تسريع الجهود على أساس افتراضات معقولة لحل الأزمة السورية"، بحسب الصفدي.

ولفت إلى أن منظمات أممية كالمفوضية العليا للاجئين وبرنامج الغذاء الدولي قلصوا خدماتهم، وبرنامج الغذاء الدولي سيتوقف عن تقديم مساعدات لمئات الآلاف من اللاجئين في شهر أيلول المقبل مما سيزيد معاناتهم.

وفيما يخص عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، لفت الصفدي إلى بدء عملية سياسية بالإضافة إلى بيان عمّان الذي صدر بعد اجتماع جدة مع وجود مسار وخطوات متسقة مع القرار 2245.

وتابع: نحن في الجوار من نتأثر بالأزمة، وهناك 370 كيلو مترا من الحدود بين الأردن وسوريا، في الماضي التهديد كان هو الإرهاب والآن الإتجار في المخدرات، فالأوضاع الاقتصادية تتيح زيادة الإتجار بها.

المجتمع الدولي

وخلال تصريحات قبيل انطلاق بروكسل 7، قال الصفدي إنه ما عاد ممكنا التعامل بنفس الآلية القديمة لحل الأزمة السورية، موضحاً أن الأردن أكبر دولة مستضيفة للاجئين نسبة لعدد السكان في العالم.

وأكّد أنه يجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه اللاجئين، مشيراً إلى أن الدعم الدولي للدول المستضيفة للاجئين تراجع بشكل خطير.

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الخميس، إن الأردن تجاوز قدراته بكثير خلال استضافته اللاجئين على أرضه.

وأضاف خلال مؤتمر بروكسل السابع لمستقبل سوريا والمنطقة، أنه وبالرغم من الأزمات المتتالية إلا أن الأردن استمر بتقديم جميع الخدمات الأساسية للاجئين السوريين.

وأوضح الصفدي أن الدعم الدولي للاجئين ينخفض، وهذا العام وصل الدعم إلى 6% فقط فيما كان العام الماضي 33% مقارنة مع 62% عام 2016.

"تجاوزنا قدراتنا بكثير، ونحن نقرع جرس الإنذار، والجواب النهائي هو عودتهم الطوعية لبلدهم مع ضرورة تسريع الجهود على أساس افتراضات معقولة لحل الأزمة السورية"، بحسب الصفدي.

ولفت إلى أن منظمات أممية كالمفوضية العليا للاجئين وبرنامج الغذاء الدولي قلصوا خدماتهم، وبرنامج الغذاء الدولي سيتوقف عن تقديم مساعدات لمئات الآلاف من اللاجئين في شهر أيلول المقبل مما سيزيد معاناتهم.

وفيما يخص عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، لفت الصفدي إلى بدء عملية سياسية بالإضافة إلى بيان عمّان الذي صدر بعد اجتماع جدة مع وجود مسار وخطوات متسقة مع القرار 2245.

وتابع: نحن في الجوار من نتأثر بالأزمة، وهناك 370 كيلو مترا من الحدود بين الأردن وسوريا، في الماضي التهديد كان هو الإرهاب والآن الإتجار في المخدرات، فالأوضاع الاقتصادية تتيح زيادة الإتجار بها.