القلعة نيوز - مرض القاتل الصامت هو مصطلح يشير إلى ارتفاع ضغط الدم المرتفع، حيث لا تظهر أعراض واضحة للمرض وقد يكون غير مشخص بشكل مبكر. يمكن لهذا المرض أن يتطور دون أن يُدرك المريض إصابته به، مما يزيد من خطر حدوث مضاعفات خطيرة قبل اكتشافه.
أسباب ارتفاع ضغط الدم المرتفع لا تزال غير معروفة بشكل كامل، ولكن هناك عوامل محتملة قد تزيد من احتمالية الإصابة بهذا المرض، مثل السمنة، والتدخين، وعدم ممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي غني بالأملاح، وتعاطي الكحول، والتعرض للضغوط النفسية، وتقدم العمر، ووجود عوامل وراثية، ووجود تاريخ عائلي لارتفاع ضغط الدم، وبعض الأمراض المصاحبة مثل أمراض الكلى المزمنة أو الغدة الكظرية أو الدرقية، أو انقطاع التنفس أثناء النوم.
على الرغم من أن ارتفاع ضغط الدم المرتفع نفسه لا يسبب أعراضًا واضحة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون ببعض العوارض في حالات ارتفاع ضغط الدم الشديدة، مثل الصداع في الصباح الباكر، ونزيف الأنف، وعدم انتظام ضربات القلب، وتغيرات في الرؤية، وطنين الأذنين، والتعب، والغثيان، والقيء، والارتباك، والقلق، وألم الصدر، ورعشة العضلات.
تشخيص ارتفاع ضغط الدم المرتفع يتم عن طريق قياس ضغط الدم بشكل منتظم، وتأكيد التشخيص عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم في قراءات متكررة، حيث يُعتبر ضغط الدم الانقباضي أعلى من 140 مليمتر زئبق والانبساطي أعلى من 90 مليمتر زئبق.
يتم العلاج في البداية عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل تنظيم النظام الغذائي وممارسة النشاط البدني بانتظام. إذا لم تكن هذه التغييرات كافية، فقد يوصي الطبيب بتناول الأدوية المناسبة، مثل حاصرات قنوات الكالسيوم ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين ومدرات البول.
للوقاية من ارتفاع ضغط الدم المرتفع، ينصح بتقليل تناول الملح، واتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون وغني بالفواكه والخضروات، وممارسة الرياضة بانتظام، والامتناع عن شرب الكحول، والحفاظ على وزن صحي، وتقليل تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، والإقلاع عن التدخين ومنتجات التبغ.
أسباب ارتفاع ضغط الدم المرتفع لا تزال غير معروفة بشكل كامل، ولكن هناك عوامل محتملة قد تزيد من احتمالية الإصابة بهذا المرض، مثل السمنة، والتدخين، وعدم ممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي غني بالأملاح، وتعاطي الكحول، والتعرض للضغوط النفسية، وتقدم العمر، ووجود عوامل وراثية، ووجود تاريخ عائلي لارتفاع ضغط الدم، وبعض الأمراض المصاحبة مثل أمراض الكلى المزمنة أو الغدة الكظرية أو الدرقية، أو انقطاع التنفس أثناء النوم.
على الرغم من أن ارتفاع ضغط الدم المرتفع نفسه لا يسبب أعراضًا واضحة، إلا أن بعض الأشخاص قد يشعرون ببعض العوارض في حالات ارتفاع ضغط الدم الشديدة، مثل الصداع في الصباح الباكر، ونزيف الأنف، وعدم انتظام ضربات القلب، وتغيرات في الرؤية، وطنين الأذنين، والتعب، والغثيان، والقيء، والارتباك، والقلق، وألم الصدر، ورعشة العضلات.
تشخيص ارتفاع ضغط الدم المرتفع يتم عن طريق قياس ضغط الدم بشكل منتظم، وتأكيد التشخيص عندما يظهر ارتفاع ضغط الدم في قراءات متكررة، حيث يُعتبر ضغط الدم الانقباضي أعلى من 140 مليمتر زئبق والانبساطي أعلى من 90 مليمتر زئبق.
يتم العلاج في البداية عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل تنظيم النظام الغذائي وممارسة النشاط البدني بانتظام. إذا لم تكن هذه التغييرات كافية، فقد يوصي الطبيب بتناول الأدوية المناسبة، مثل حاصرات قنوات الكالسيوم ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين ومدرات البول.
للوقاية من ارتفاع ضغط الدم المرتفع، ينصح بتقليل تناول الملح، واتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون وغني بالفواكه والخضروات، وممارسة الرياضة بانتظام، والامتناع عن شرب الكحول، والحفاظ على وزن صحي، وتقليل تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، والإقلاع عن التدخين ومنتجات التبغ.