القلعة نيوز - سن المراهقة هو الفترة الزمنية التي تمتد عادة من نهاية الطفولة إلى بداية البلوغ والنضوج الجسدي والعقلي والاجتماعي للإنسان يعد هذا المرحلة مرحلة انتقالية بين الطفولة والبلوغ، ويمكن أن يكون لها تأثير كبير على الشخصية والتطور الشخصي والسلوك.
عمومًا، يمتد سن المراهقة من حوالي عمر 12 أو 13 سنة ويستمر حتى حوالي عمر 19 أو 20 سنة. ومع ذلك، قد تختلف هذه الفترة قليلاً من شخص لآخر بناءً على العوامل الوراثية والبيئية والثقافية.
تتميز مرحلة المراهقة بالعديد من التحولات والتغيرات، بما في ذلك:
1. النمو الجسدي: يحدث النمو السريع في الطول والوزن، ويحدث التطور الجنسي مع بداية البلوغ.
2. التحولات الهرمونية: تحدث تغيرات هرمونية كبيرة تؤثر على المزاج والسلوك والانفعالات.
3. تطور الهوية والشخصية: يحاول المراهق اكتشاف هويته الشخصية والتحديد من هو وما يمثله.
4. الاستقلالية: يبدأ المراهق في التمرد على السيطرة الكاملة للوالدين والبحث عن الاستقلالية.
5. التحديات الاجتماعية: تواجه المراهقين التحديات الاجتماعية، مثل الصداقات، والعلاقات العاطفية، والتأقلم مع المجتمع.
تعد فترة المراهقة فترة حساسة وتحتاج إلى دعم وفهم من قبل الأهل والمربين والمعلمين قد تظهر بعض المشاكل الاجتماعية والنفسية خلال هذه الفترة، ولذلك من المهم توفير بيئة داعمة ومفهومة للمراهقين للتعامل مع التحديات والتغيرات التي يواجهونها.
عمومًا، يمتد سن المراهقة من حوالي عمر 12 أو 13 سنة ويستمر حتى حوالي عمر 19 أو 20 سنة. ومع ذلك، قد تختلف هذه الفترة قليلاً من شخص لآخر بناءً على العوامل الوراثية والبيئية والثقافية.
تتميز مرحلة المراهقة بالعديد من التحولات والتغيرات، بما في ذلك:
1. النمو الجسدي: يحدث النمو السريع في الطول والوزن، ويحدث التطور الجنسي مع بداية البلوغ.
2. التحولات الهرمونية: تحدث تغيرات هرمونية كبيرة تؤثر على المزاج والسلوك والانفعالات.
3. تطور الهوية والشخصية: يحاول المراهق اكتشاف هويته الشخصية والتحديد من هو وما يمثله.
4. الاستقلالية: يبدأ المراهق في التمرد على السيطرة الكاملة للوالدين والبحث عن الاستقلالية.
5. التحديات الاجتماعية: تواجه المراهقين التحديات الاجتماعية، مثل الصداقات، والعلاقات العاطفية، والتأقلم مع المجتمع.
تعد فترة المراهقة فترة حساسة وتحتاج إلى دعم وفهم من قبل الأهل والمربين والمعلمين قد تظهر بعض المشاكل الاجتماعية والنفسية خلال هذه الفترة، ولذلك من المهم توفير بيئة داعمة ومفهومة للمراهقين للتعامل مع التحديات والتغيرات التي يواجهونها.