القلعة نيوز - شخير الأطفال هو صوت ينبعث عند تدفق الهواء عبر الممرات التنفسية أثناء النوم قد يكون الشخير في الأطفال أمرًا طبيعيًا وغير مؤذٍ في معظم الحالات، ولكن قد يكون أحيانًا مؤشرًا على وجود مشكلة صحية تحتاج إلى متابعة.
بعض أسباب شخير الأطفال تشمل:
1. بنية التجويف الحلقي: قد يكون حجم التجويف الحلقي في الأطفال أصغر مما يجعلهم أكثر عرضة للشخير.
2. الانسداد التنفسي: قد يكون الشخير ناجمًا عن انسداد جزئي للممرات التنفسية بسبب احتقان الأنف أو التهاب اللوزتين.
3. الحساسية والتهابات الجهاز التنفسي: التهابات الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والتهاب الحلق قد تسبب تضخمًا مؤقتًا في اللوزتين وتسبب الشخير.
4. الزكام والحساسية: قد يؤدي وجود زكام أو حساسية إلى احتقان الممرات التنفسية وزيادة الشخير.
5. اللسان والحنك اللين: في بعض الأحيان، قد يكون للأطفال لسان كبير أو حنك لين يمكن أن يسبب الشخير.
6. تضخم الغدة اللعابية: تضخم الغدة اللعابية أو اللوزتين قد يؤدي إلى انسداد الهواء وحدوث الشخير.
7. البدانة: قد يكون الشخير شائعًا لدى الأطفال الذين يعانون من البدانة.
8. اضطرابات التنفس النومي: قد يكون الشخير علامة على اضطراب التنفس النومي مثل فرط التهاب القصبات الهوائية النومي (OSA)، وهو اضطراب يؤثر على تدفق الهواء خلال النوم ويمكن أن يؤدي إلى انقطاع التنفس المؤقت.
إذا كان الشخير يؤثر على جودة نوم الطفل أو يرتبط بأعراض أخرى مثل التوقف عن التنفس أثناء النوم أو التهاب الأذن المتكرر، فيجب استشارة طبيب الأطفال للتشخيص والمتابعة اللازمة قد يقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد سبب الشخير واتخاذ الإجراءات اللازمة لعلاجه إن كان ذلك مطلوبًا.
بعض أسباب شخير الأطفال تشمل:
1. بنية التجويف الحلقي: قد يكون حجم التجويف الحلقي في الأطفال أصغر مما يجعلهم أكثر عرضة للشخير.
2. الانسداد التنفسي: قد يكون الشخير ناجمًا عن انسداد جزئي للممرات التنفسية بسبب احتقان الأنف أو التهاب اللوزتين.
3. الحساسية والتهابات الجهاز التنفسي: التهابات الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والتهاب الحلق قد تسبب تضخمًا مؤقتًا في اللوزتين وتسبب الشخير.
4. الزكام والحساسية: قد يؤدي وجود زكام أو حساسية إلى احتقان الممرات التنفسية وزيادة الشخير.
5. اللسان والحنك اللين: في بعض الأحيان، قد يكون للأطفال لسان كبير أو حنك لين يمكن أن يسبب الشخير.
6. تضخم الغدة اللعابية: تضخم الغدة اللعابية أو اللوزتين قد يؤدي إلى انسداد الهواء وحدوث الشخير.
7. البدانة: قد يكون الشخير شائعًا لدى الأطفال الذين يعانون من البدانة.
8. اضطرابات التنفس النومي: قد يكون الشخير علامة على اضطراب التنفس النومي مثل فرط التهاب القصبات الهوائية النومي (OSA)، وهو اضطراب يؤثر على تدفق الهواء خلال النوم ويمكن أن يؤدي إلى انقطاع التنفس المؤقت.
إذا كان الشخير يؤثر على جودة نوم الطفل أو يرتبط بأعراض أخرى مثل التوقف عن التنفس أثناء النوم أو التهاب الأذن المتكرر، فيجب استشارة طبيب الأطفال للتشخيص والمتابعة اللازمة قد يقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد سبب الشخير واتخاذ الإجراءات اللازمة لعلاجه إن كان ذلك مطلوبًا.