القلعة نيوز - تأتي الكتابة كعلامة مميزة قد غيّرت وجه التاريخ على مرّ العصور، حيث بدأ الإنسان يسجل ويوثّق أحداثه وأفكاره منذ زمنٍ بعيد. تاريخ بداية الكتابة يعود إلى حوالي عام 3200 قبل الميلاد في سومر. مع ولادة المسيح، بدأ استخدام التقويم الميلادي، حيث اعتبرت سنة ولادته هي السنة صفر في هذا التقويم، وما قبل ذلك الزمن يُعرَف بالعصور الما قبل التاريخ.
عصور ما قبل التاريخ هي تلك الفترة قبل اكتشاف الكتابة حوالي 3200 قبل الميلاد. يتم تقسيمها إلى ثلاثة عصور رئيسية: العصر الحجري والعصر البرونزي والعصر الحديدي. هذه التسميات تعكس المواد التي استخدمها الإنسان في صنع أدواته وأسلحته خلال تلك الفترات.
العصر الحجري: استخدم الإنسان الحجارة لصنع أدواته وأسلحته، وانقسم هذا العصر إلى عدة فترات تشمل العصر الحجري القديم والحديث والعصر الحجري والمعادن.
العصر البرونزي: ظهرت في هذا العصر معادن مثل النحاس وتم استخدامها في صناعة الأدوات والأسلحة. استمر هذا العصر حتى القرن التاسع قبل الميلاد.
العصر الحديدي: كانت الأدوات والأسلحة تصنع من الحديد، واستمر هذا العصر حتى ظهور الكتابة وبداية التأريخ. يُقدر أن بداية هذا العصر كانت في القرن الثاني عشر قبل الميلاد.
تلخص هذه العصور التطور التقني والثقافي للإنسان على مر العصور، حيث استخدم الموارد المحلية لتلبية احتياجاته وتطوير حياته.
عصور ما قبل التاريخ هي تلك الفترة قبل اكتشاف الكتابة حوالي 3200 قبل الميلاد. يتم تقسيمها إلى ثلاثة عصور رئيسية: العصر الحجري والعصر البرونزي والعصر الحديدي. هذه التسميات تعكس المواد التي استخدمها الإنسان في صنع أدواته وأسلحته خلال تلك الفترات.
العصر الحجري: استخدم الإنسان الحجارة لصنع أدواته وأسلحته، وانقسم هذا العصر إلى عدة فترات تشمل العصر الحجري القديم والحديث والعصر الحجري والمعادن.
العصر البرونزي: ظهرت في هذا العصر معادن مثل النحاس وتم استخدامها في صناعة الأدوات والأسلحة. استمر هذا العصر حتى القرن التاسع قبل الميلاد.
العصر الحديدي: كانت الأدوات والأسلحة تصنع من الحديد، واستمر هذا العصر حتى ظهور الكتابة وبداية التأريخ. يُقدر أن بداية هذا العصر كانت في القرن الثاني عشر قبل الميلاد.
تلخص هذه العصور التطور التقني والثقافي للإنسان على مر العصور، حيث استخدم الموارد المحلية لتلبية احتياجاته وتطوير حياته.