شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

ما هي الفراسة

ما هي الفراسة

القلعة نيوز - الفراسة تُعرف عادة بأنها القدرة على تحليل الشخصية والسلوك من خلال ملاحظة العلامات الخارجية على الجسم، مثل ملامح الوجه والمظهر العام. تُطلق أيضًا عليها اسم "فن تحليل الطباع"، حيث يُعتقد أن المظهر الخارجي يمكن أن يكشف عن بعض جوانب الشخصية.


في السياق الإسلامي، يُعرف علم الفراسة بأنه دراسة تحليل الأحوال والصفات من خلال ملاحظة علامات خاصة، ولا يُعتبر هذا العلم علمًا للغيب، بل يعتمد على قدرات فردية يمكن أن تكون مكتسبة أو هبة من الله. يشتهر الشافعي بكونه واحدًا من الأشخاص الذين كانوا لديهم قدرات استثنائية في علم الفراسة.

يعود تاريخ علم الفراسة إلى العصور القديمة حيث كان يُستخدم للكشف عن العيوب الوراثية والسمات البشرية من خلال المظهر الجسدي، وكان يرتبط بعض العلماء في العصور الوسطى بالعرافة والتنجيم. أرسطو كتب عن هذا الموضوع ووضح كيفية تحليل الشخصية من خلال المظهر الخارجي والصفات البدنية.

في مجال الفن والتمثيل، يمكن استخدام علم الفراسة لتجسيد الشر والخير من خلال إضافة تفاصيل خارجية لشخصيات الأدوار. فالشخصيات الشريرة غالبًا ما تُصوّر بملامح خارجية تشمل أسنان حادة وعيون حمراء ومظهر مخيف، بينما تُجسد الشخصيات الطيبة بمظهر جميل وشعر طويل وجلد نقي. تاريخيًا، استخدمت علامات الفراسة لتمييز شخصيات الروايات وإثراء تصوّر القرّاء عنهم.