القلعة نيوز- أرباب البديع يُعرّفون الجناس بألفاظ مختلفة ولكن متفقة في المعنى. ومن هؤلاء العلماء:
ابن المعتز: يشير إلى أن الجناس هو عندما تأتي كلمة في الشعر تشبه الكلمة الأخرى في بنية حروفها.
ابن قدامة: يقول إن الجناس يحدث عندما تكون هناك معانٍ متغايرة تشترك في كلمة واحدة، ولكن الألفاظ تكون متجانسة.
ابن الأثير: يشدد على أن الجناس يتمثل في تشابه اللفظ واختلاف المعنى.
وأحد أفضل التعاريف للجناس تأتي من العلوي حيث يصفه كاتفاق بين كلمتين في جانب من جوانب الوجود، مع اختلاف معانيهما.
الجناس يمكن تقسيمه إلى عدة أنواع:
الجناس التام: حيث يتفق ركناه لفظيًا دون اختلاف في تركيبهما أو حركاتهما، وهو يشمل أربعة أنواع مختلفة.
الجناس المحرّف: حيث يختلف اللفظان في حركاتهما فقط، دون تغيير في نوعية الحروف أو ترتيبها.
الجناس الناقص: حيث يختلف اللفظان في عدد الحروف مع تطابق في الحركات.
جناس القلب: حيث يتفق اللفظان في العديد من جوانب اللفظ مع اختلاف في الترتيب.
الجناس المضارع: حيث يجمع بين كلمتين تتشابه في العديد من الجوانب، باستثناء حرف واحد في المخرج.
الجناس اللاحق: حيث يتم تغيير حرف واحد في أحد ركنيه دون تغيير في مخرجه.
بهذه الطريقة، يمكن تفسير وفهم مفهوم الجناس بشكل مفصل وواضح.
ابن المعتز: يشير إلى أن الجناس هو عندما تأتي كلمة في الشعر تشبه الكلمة الأخرى في بنية حروفها.
ابن قدامة: يقول إن الجناس يحدث عندما تكون هناك معانٍ متغايرة تشترك في كلمة واحدة، ولكن الألفاظ تكون متجانسة.
ابن الأثير: يشدد على أن الجناس يتمثل في تشابه اللفظ واختلاف المعنى.
وأحد أفضل التعاريف للجناس تأتي من العلوي حيث يصفه كاتفاق بين كلمتين في جانب من جوانب الوجود، مع اختلاف معانيهما.
الجناس يمكن تقسيمه إلى عدة أنواع:
الجناس التام: حيث يتفق ركناه لفظيًا دون اختلاف في تركيبهما أو حركاتهما، وهو يشمل أربعة أنواع مختلفة.
الجناس المحرّف: حيث يختلف اللفظان في حركاتهما فقط، دون تغيير في نوعية الحروف أو ترتيبها.
الجناس الناقص: حيث يختلف اللفظان في عدد الحروف مع تطابق في الحركات.
جناس القلب: حيث يتفق اللفظان في العديد من جوانب اللفظ مع اختلاف في الترتيب.
الجناس المضارع: حيث يجمع بين كلمتين تتشابه في العديد من الجوانب، باستثناء حرف واحد في المخرج.
الجناس اللاحق: حيث يتم تغيير حرف واحد في أحد ركنيه دون تغيير في مخرجه.
بهذه الطريقة، يمكن تفسير وفهم مفهوم الجناس بشكل مفصل وواضح.