شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

الفرق بين ثقافة الكلمة وثقافة الصورة

الفرق بين ثقافة الكلمة وثقافة الصورة

القلعة نيوز - تعتبر الثقافة وسيلة للإنسان والمجتمعات للتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم، وقديمًا كانت الكلمة وسيلة رئيسية للتعبير، سواء كان ذلك من خلال الشعر، المقالات، الخواطر، أو القصص القصيرة. هذه الأشكال الأدبية كانت تحمل رسائل تعبيرية متنوعة تصل إلى القراء وتثري خيالهم. ولا تزال هذه الثقافة موجودة حتى اليوم، تظهر في الصحف والكتب ووسائل الإعلام المختلفة.


في ظل التقدم التكنولوجي الكبير، ظهرت ثقافة الصورة وانتشرت بشكل واسع. الصور الآن تعرض بوسائل تقنية متقدمة مثل التصوير الفوتوغرافي والتلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي. هذا الانتشار الكبير للصور يتيح نقلها بسهولة وسرعة، وهو مختلف تمامًا عن الكلمة المكتوبة التي تحتاج إلى وقت وجهد لفهمها.

العلاقة بين الثقافتين مهمة ومكملة. الكلمة المكتوبة تمنح الصورة تفسيرًا ورسائل إضافية، والصورة تعزز فهم الكلمة. على الرغم من التقدم التكنولوجي، لا يزال للكلمة دور كبير في إثراء المعرفة. الثقافة الأدبية والفنية تتعامل مع الكلمة بشكل مميز، مما يجعلها لا تزال حية ومؤثرة.

في هذا السياق، يجب دعم كلا الثقافتين وتعزيزهما. يجب تعزيز القراءة والكتابة عبر وسائل الإعلام المختلفة وعدم تهميش الثقافة الكتابية في وجه التقدم التكنولوجي السريع. الكلمة المكتوبة والصورة يمكن أن تتكاملان وتثريان حياة الأفراد والمجتمعات بشكل متوازن، مع الاحترام العميق للقيم والأخلاق في عملية التعبير والتواصل.