شريط الأخبار
ترامب: سنبيع طائرات إف-35 للسعودية إعلان النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية في العراق المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/8 يتعامل مع 4620 حالة منذ بدء عمله النائب الحجايا : إعادة خدمة العلم تمثل رؤية القيادة الهاشمية للاستثمار في الشباب غوتيريش يدعو إلى تحويل وقف إطلاق النار في غزة إلى سلام دائم الرئاسة الفلسطينية تحمّل حكومة نتنياهو المسؤولية عن تصريحات بن غفير التحريضية ضد عبّاس جرحى باستهداف الاحتلال مدرسة شرق غزة العضايلة يستقبل أمين عام مجلس الوحدة الاقتصادية العربية السفير محمدي أحمد النّي مجلس الأمن يصوّت الليلة على مشروع قرار تشكيل "قوة دولية" في غزة تقارير: وفاة 98 أسيرًا فلسطينيًا بالتعذيب والإهمال في سجون إسرائيل صندوق النقد: الاقتصاد السوري يُظهر مؤشرات على التعافي وزارة المالية: الحكومة ستسدد 7.3 مليارات دينار في العام المقبل إحباط محاولة تهريب مخدرات من الواجهة الغربية ولي العهد السعودي يغادر إلى واشنطن للقاء ترامب بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال محمود عباس الملكة تلتقي بسيدات من المفرق وتشاركهن الغداء في أم الجمال الملقي: الحفاظ على الوطن يتطلب إتاحة الفرص لانخراط الشباب في العمل العام مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي بوفاة شقيقة سفير دولة فلسطين العين الحواتمة يرعى احتفال جامعة الزيتونة بيوم الوفاء والبيعة نجم ريال مدريد إلى الدوري السعودي

الفرق بين الدستور المكتوب والدستور غير المكتوب

الفرق بين الدستور المكتوب والدستور غير المكتوب

القلعة نيوز - الفرق بين الدستور المكتوب والدستور غير المكتوب:


الدستور المكتوب هو نوع من الدساتير التي تحتوي على قواعد مكتوبة بوضوح وصراحة في وثيقة رسمية. يُعزى إلى مثال على ذلك دستور الولايات المتحدة الأمريكية الذي تم وضعه في عام 1787.

أما الدستور غير المكتوب (العرفي) فهو نوع من الدساتير التي لا تحتوي على نصوص مكتوبة بشكل كامل في وثيقة واحدة، بل تستند إلى العادات والتقاليد والممارسات السياسية والاجتماعية في توجيه شؤون الدولة. مثال على ذلك هو الدستور البريطاني.

من الناحية الخصائص:

الدستور المكتوب يحتوي عادة على حقوق وحريات مكتوبة بشكل دقيق وملزم، مما يسهل على المواطنين فهمها واللجوء إليها.

يكون الدستور المكتوب أكثر قابلية للتعديل والتحديث من قبل السلطات القانونية، مما يتيح استجابة أفضل لتغيرات المجتمع.

يلعب الدستور المكتوب دورًا هامًا في توزيع السلطات وتنظيم الحكومة، ويسهم في الرقابة على السلطات ومنع التعسف.

يساهم الدستور المكتوب في تعزيز العدالة والشفافية من خلال وجود نظام قضائي يمكنه فرض القوانين وحماية حقوق المواطنين.

يساهم الدستور المكتوب في تثقيف الشعب وزيادة الوعي السياسي بمحتوى الدستور وحقوقهم وواجباتهم.

بالمقابل، الدستور العرفي غير المكتوب يكون أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع التغيرات الاجتماعية والسياسية، لأنه يستند إلى الممارسات السائدة في الزمان الحالي. ومع ذلك، يمكن أن يكون أقل وضوحًا وشفافية من الدستور المكتوب، مما يمكن أن يؤدي إلى انخراط أقل للمواطنين في الشؤون السياسية.