شريط الأخبار
الوحدات والحسين في ذهاب كأس السوبر .. الإثنين مذكرة تعاون بين عمان الأهلية وشركة باب القمر (جيني) للتدريب العملي وتطوير المهارات الرقمية للطلبة مدعي عام عمان يخلي سبيل النائب فريحات بكفالة قدرها 5 آلاف دينار إصدار جدول مباريات دوري الدرجة الثالثة جامعة الحسين بن طلال تستعد لتخريج "فوج النشامى" تكريماً للمنتخب الوطني ألف مبروك للزميل حسين الدسوقي بمناسبة ولادة حفيده (يحيى) الفراولة … فاكهة لذيذة تحمي قلبك وتُخفض ضغط الدم فوائد مذهلة للكرز الأحمر.. اكتشفها الآن الجرعة اليومية المثالية من الكافيين للتغلب على الحر .. أفضل مشروب لترطيب الجسم حمية لمكافحة الخرف ! 8 عادات صحية تمنع تكرار النوبة القلبية البيض: الوجبة الخفيفة السحرية لصحة دماغك فوائد خبز الشعير بعد الفضيحة .. خطوة سريعة من زوجة الرئيس التنفيذي الخائن ستكلفه الكثير القضاء الشرطي يتابع التحقيق في وفاة أحد الأشخاص بعد إسعافه من مديرية شرطة لواء الرمثا للمستشفى . مصر.. القبض على البلوغر هدير عبدالرازق وطليقها بعد فيديو الاعتداء مصر .. القضاء يحسم اتهام المخرج محمد سامي بسب عفاف شعيب توقيف المتهم بقتل والدته في جريمة مروعة مشاهير عرب واجانب في حفل زفاف سيليو صعب وزين قطامي الاسطوري

الرياض.. ابن فرحان يبحث مع بلينكن توفير ممرات إنسانية بغزة

الرياض.. ابن فرحان يبحث مع بلينكن توفير ممرات إنسانية بغزة

وسط قصف إسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثامن.

القلعة نيوز-بحث وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، السبت، مع نظيره الأمريكي، أنتوني بلينكن، سبل خفض التصعيد في قطاع غزة، وتوفير ممرات إنسانية آمنة.

جاء ذلك في لقاء الجانبين بالرياض، بحسب ما نقلته قناة الإخبارية السعودية الرسمية، وسط قصف إسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثامن.

وأجرى وزير الخارجية الأمريكي زيارة للسعودية ضمن جولة بالمنطقة شملت الخميس إسرائيل والجمعة كل من الأردن وقطر والبحرين.

وأفادت قناة الإخبارية السعودية، بأن "وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان التقى نظيره الأمريكي بمقر الوزارة بالرياض وذلك خلال زيارته لعدة دول بالمنطقة"،

وأضافت : "بحث الجانبان خفض التصعيد في الأراضي الفلسطينية، وتوفير ممرات إنسانية آمنة لتقديم الرعاية الطبيبة للجرحى جراء القصف الاحتلال الاسرائيلي (لغزة) فضلا عن تزويد النازحين بالاحتياجات الغذائية بسبب الحصار في القطاع".

ولليوم الثامن، يتعرض قطاع غزة المحاصر منذ 2006، لغارات جوية إسرائيلية مكثفة دمرت أحياء بكاملها، وأسقطت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين الفلسطينيين وأسفرت عن نزوح جماعي، وسط محاولة إسرائيلية لتفريغ المنطقة الشمالية من غزة من سكانها.

وقوبلت المحاولة تلك باستنكار محلي ودولي واسع ووُصف بـ"التهجير القسري الثاني للفلسطينيين"، بعد تهجيرهم عقب إقامة دولة إسرائيل على أراضي فلسطين التاريخية.

وفجر 7 أكتوبر الجاري، أطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى"، ردا على "اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة".

في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.