شريط الأخبار
على خطى والده.. الشرطة الإسرائيلية تلاحق نجل نتنياهو في قضية خطيرة استفز "طرزان" بحركة مشينة فنال عقابه.. مقاتل يتعرض للضرب بعد خنق منافسه واقفا وزارة الصحة: إصابات تسمم الميثانول الـ 27 تتلقى رعاية مكثفة أبو غزالة يوجه رسالة شكر لجلالة الملك على دعمه للأجهزة الأمنية رئيس الوزراء يؤكّد أهميَّة مأسسة جائزة الحسين بن عبدالله الثَّاني للعمل التطوُّعي والتركيز على توسعة قاعدة المشاركين فيها وزير الأشغال يتفقد مشاريع تطوير طرق في الأغوار وناعور اقتصاديون: نمو الصادرات مؤشر إيجابي على تنافسية المنتجات الوطنية الامن يكشف تفاصيل قضية مصنع المواد الكحولية الزراعة تتصدر القطاعات الاقتصادية بنسبة نمو 8.1% "خارجية النواب" تبحث والسفير الإسباني العلاقات بين البلدين برعاية الفايز .. وزارة الثقافة و اتحاد المزارعين ينظمان احتفالا وطنيا بالمناسبات الوطنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يتابع تمريناً تعبوياً في المنطقة العسكرية الوسطى الحكومة ترفع اسعار البنزين والديزل لشهر تموز المقبل مواطنون يشكون زيادة أسعار بطاقات الخلوي إعلان قائمة منتخب النشميات للتصفيات الآسيوية رئيس هيئة الأركان المشتركة يكرم الأول على دورة القيادة والأركان مصر توجه رسالة حازمة حول بناء قواعد عسكرية في البحر الأحمر "لا سلام دون الجولان بل اتفاق أمني بعلم واشنطن".. جديد المحادثات بين سوريا وإسرائيل إيران تحدد شروطها للعودة إلى طاولة ترامب وتكشف رسائل أمريكية بشأن خامنئي وزير الخارجية الإسرائيلي: مهتمون بإقامة علاقات دبلوماسية مع سوريا ولبنان

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELF-Arabie

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELFArabie
القلعة نيوز_ سارة ابو الريش _ عبير بركات
قام سعادة سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية السيد لودوفيك بوي ووفد من السفارة الفرنسية بزيارة إلى مدرسة دينا العالمية في الرياض وكان في استقباله الدكتور سعد الدوسري رئيس مجلس إدارة المدرسة وكل فريق العمل من الطاقم التعليمي والإداري والأهالي والتلاميذ.

وقد أعرب لودوفيك بويّ، سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية، عن سعادته بزيارة مدرسة دينا في الرياض، ومنحها علامة CELF-Arabie لفترة ثلاث سنوات سيما أن هذه العلامة الحصرية تشهد على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الأساتذة المستمر.

وقال السفير الفرنسي، في تغريدة عبر تويتر: "سعدت بمنح علامة CELF-Arabie إلى مدرسة دينا العالمية، لفترة ثلاث سنوات. تشهد هذه العلامة الحصرية على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الاساتذة المستمر. تهانيّ لمدرسة دينا وشكرًا للدكتور سعد الدوسري، رئيس مجلس إدارة المدرسة ولكل فريق العمل على هذا الترحيب الرائع!"

نبذة عن مدرسة دينا العالمية:
تقع مدارس دينا العالمية في حىيّ الملز في الرياض وتتبع المنهج الفرنسي بجميع المراحل التعليمية في الإبتدائية والمتوسطة والثانوية وتُوفّر مكاناً آمناً لنشر الأفكار والوصول إلى المعلومات بشكل منظّم وبأبسط الوسائل والإمكانيات بهدف إكتساب المعارف لمساعدة التلاميذ في تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة وإكسابهم مهارات اجتماعية وحياتية جديدة ومميزة تساعدتهم للإنخراط في المجتمع في المستقبل.


وتركّز مدرسة دينا العالمية على تطوير شخصية الطفل وتعزيز مهاراته وهواياته وصقلها، وتعلّم قواعد السلوك الأساسية، واكتساب مهارات تعدّد المهام، وتطوير المهارات الاجتماعية، وغيرها من الأمور التي تصقل شخصيته وتُطوّرها.

وتنظر إدارة دينا إلى التعليم على أنّه مفتاح التنمية الشاملة، الأمر الذي دعاها للعمل على تحويل النظرة للتعليم على أنّه ليس مجرّد وسيلة للحصول على الدرجات والنجاح، وإنّما هو نظام يهدف إلى تنمية عملية التفكير بشكل سليم، وتهيئة القدرات المعرفية للطلبة والأطفال، وتوجيه القدرات البدنية وتنمية الجوانب العقلية.

وتُشجّع مدرسة دينا الأطفال من خلال الاهتمام بتصميم المناهج الدراسية التي ترتكز على اللعب والأنشطة التفاعلية، حيث تحثّهم على الإبداع ضمن أُطرٍ معرفية ناضجة، والذي يُعدّ أمراً بغاية الأهمية لنمو الأطفال بشكل سليم عبر توفير بيئة آمنة عاطفياً وبدنياً للتعلم حيث تُشير الدراسات إلى أنّ الطلبة لا يستطيعون التعلّم ما لم يشعروا بالأمان والاطمئنان، ويتحقّق هذا الشعور من خلال وضع قواعد مدرسية ثابتة تُهيّئ بيئةً مناسبةً لتُمكّن الطلبة من معرفة بعضهم دون تجاوز القواعد أو التقليل من احترام بعضهم البعض، ويتطلّب التعلّم أيضاً الاهتمام بالصحة الجسدية للطلبة. وقد أثبتت الدراسات العلمية وجود علاقة طردية بين الصحة الجسدية والتحصيل الأكاديمي، وعليه فإنّ التعلّم الحقيقي أكثر من مجرّد قراءة وكتابة، حيث تنبع أهمية المدرسة من توفير الكثير من النواحي غير الأكاديمية وتوظيفها بشكل سليم.