شريط الأخبار
كتلة هوائية باردة جدًا من أصول سيبيرية تؤثر على الأردن تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا السفيرة "أمل جادو" تؤكد لممثل فرنسا في الاتحاد الأوروبي ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية الشعب الفلسطيني وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة تستغيث : شمال القطاع محروم من دخول المساعدات بشكل كامل السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية عيادات متنقلة... أطباء متطوعون لخدمة النازحين اللبنانيين لبنان يرحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى ترمب يعيّن بام بوندي وزيرة للعدل القرى الحدودية... لبنانيون يلملمون ذكريات بلداتهم المدمرة " الهيئة الخيرية الهاشمية" أرسلت أكثر من 57 ألف طن من المساعدات الانسانية إلى اهلنا في غزة طقس العرب: احتمالية مُرتفعة لتشكل الصقيع في أجزاء مختلفة من المملكة الأسبوع المقبل الصين تدعو الجنائية الدولية إلى اتخاذ موقف "عادل" بعد مذكرة التوقيف بحق نتنياهو النائب السابق فيصل الاعور .: مزارعون يتظلمون للرئيس مطالبين بتحقيق العدالة وشطب اثمان المترصدة عليهم بدون وجه العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية مفاوضات لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوما دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء الأمم المتحدة: حياة مليوني فلسطيني على المحك في غزة تقرير أممي: استشهاد 4 أطفال فلسطينيين أسبوعيا جراء العدوان الاسرائيليعلى الضفة الغربية

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELF-Arabie

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELFArabie
القلعة نيوز_ سارة ابو الريش _ عبير بركات
قام سعادة سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية السيد لودوفيك بوي ووفد من السفارة الفرنسية بزيارة إلى مدرسة دينا العالمية في الرياض وكان في استقباله الدكتور سعد الدوسري رئيس مجلس إدارة المدرسة وكل فريق العمل من الطاقم التعليمي والإداري والأهالي والتلاميذ.

وقد أعرب لودوفيك بويّ، سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية، عن سعادته بزيارة مدرسة دينا في الرياض، ومنحها علامة CELF-Arabie لفترة ثلاث سنوات سيما أن هذه العلامة الحصرية تشهد على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الأساتذة المستمر.

وقال السفير الفرنسي، في تغريدة عبر تويتر: "سعدت بمنح علامة CELF-Arabie إلى مدرسة دينا العالمية، لفترة ثلاث سنوات. تشهد هذه العلامة الحصرية على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الاساتذة المستمر. تهانيّ لمدرسة دينا وشكرًا للدكتور سعد الدوسري، رئيس مجلس إدارة المدرسة ولكل فريق العمل على هذا الترحيب الرائع!"

نبذة عن مدرسة دينا العالمية:
تقع مدارس دينا العالمية في حىيّ الملز في الرياض وتتبع المنهج الفرنسي بجميع المراحل التعليمية في الإبتدائية والمتوسطة والثانوية وتُوفّر مكاناً آمناً لنشر الأفكار والوصول إلى المعلومات بشكل منظّم وبأبسط الوسائل والإمكانيات بهدف إكتساب المعارف لمساعدة التلاميذ في تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة وإكسابهم مهارات اجتماعية وحياتية جديدة ومميزة تساعدتهم للإنخراط في المجتمع في المستقبل.


وتركّز مدرسة دينا العالمية على تطوير شخصية الطفل وتعزيز مهاراته وهواياته وصقلها، وتعلّم قواعد السلوك الأساسية، واكتساب مهارات تعدّد المهام، وتطوير المهارات الاجتماعية، وغيرها من الأمور التي تصقل شخصيته وتُطوّرها.

وتنظر إدارة دينا إلى التعليم على أنّه مفتاح التنمية الشاملة، الأمر الذي دعاها للعمل على تحويل النظرة للتعليم على أنّه ليس مجرّد وسيلة للحصول على الدرجات والنجاح، وإنّما هو نظام يهدف إلى تنمية عملية التفكير بشكل سليم، وتهيئة القدرات المعرفية للطلبة والأطفال، وتوجيه القدرات البدنية وتنمية الجوانب العقلية.

وتُشجّع مدرسة دينا الأطفال من خلال الاهتمام بتصميم المناهج الدراسية التي ترتكز على اللعب والأنشطة التفاعلية، حيث تحثّهم على الإبداع ضمن أُطرٍ معرفية ناضجة، والذي يُعدّ أمراً بغاية الأهمية لنمو الأطفال بشكل سليم عبر توفير بيئة آمنة عاطفياً وبدنياً للتعلم حيث تُشير الدراسات إلى أنّ الطلبة لا يستطيعون التعلّم ما لم يشعروا بالأمان والاطمئنان، ويتحقّق هذا الشعور من خلال وضع قواعد مدرسية ثابتة تُهيّئ بيئةً مناسبةً لتُمكّن الطلبة من معرفة بعضهم دون تجاوز القواعد أو التقليل من احترام بعضهم البعض، ويتطلّب التعلّم أيضاً الاهتمام بالصحة الجسدية للطلبة. وقد أثبتت الدراسات العلمية وجود علاقة طردية بين الصحة الجسدية والتحصيل الأكاديمي، وعليه فإنّ التعلّم الحقيقي أكثر من مجرّد قراءة وكتابة، حيث تنبع أهمية المدرسة من توفير الكثير من النواحي غير الأكاديمية وتوظيفها بشكل سليم.