شريط الأخبار
الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن وزيرة التنمية تلتقي وزيرة الشؤون الاجتماعية النيجيرية رئيس الوزراء: إقرار الموازنة في وقت مبكّر يعكس التَّعاون الحقيقي بين السُّلطتين التشريعيَّة والتَّنفيذيَّة الذي يوجِهنا إليه جلالة الملك في إطار الدستور "الملكية الأردنية" تسير 20 رحلة إلى قطر دعما للنشامى بأسعار مخفضة الانقلاب الشتوي الأحد المقبل غارات إسرائيلية عنيفة على البقاع والجنوب اللبناني عمان تتزين بالأعلام الأردنية وقمصان المنتخب قبيل نهائي كأس العرب الأردن يشارك بالمنتدى الإقليمي العربي الأول حول الاستعداد للكوارث الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب وزير المالية يلقي رد الحكومة على مناقشات "الأعيان" لمشروع الموازنة العامة 2026 مجلس الأعيان يُقر مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026 كما ورد من "النواب" الأعيان يستمع لتقرير لجنته المالية حول الموازنة الأعيان يقر معدلي التنفيذ الشرعي والجريدة الرسمية النائب البدادوة يطمئن على صحة اللاعب النعيمات ، ويتمنى تحقيق الفوز في النهائي ، وإسعاد الجماهير الأمير تميم يشارك في عرضة هل قطر احتفالا بـ "اليوم الوطني للدولة" أرقام فلكية.. الفيفا يعلن عن الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELF-Arabie

السفير الفرنسي في الرياض يزور مدرسة دينا العالمية ويمنحها علامة CELFArabie
القلعة نيوز_ سارة ابو الريش _ عبير بركات
قام سعادة سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية السيد لودوفيك بوي ووفد من السفارة الفرنسية بزيارة إلى مدرسة دينا العالمية في الرياض وكان في استقباله الدكتور سعد الدوسري رئيس مجلس إدارة المدرسة وكل فريق العمل من الطاقم التعليمي والإداري والأهالي والتلاميذ.

وقد أعرب لودوفيك بويّ، سفير فرنسا لدى المملكة العربية السعودية، عن سعادته بزيارة مدرسة دينا في الرياض، ومنحها علامة CELF-Arabie لفترة ثلاث سنوات سيما أن هذه العلامة الحصرية تشهد على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الأساتذة المستمر.

وقال السفير الفرنسي، في تغريدة عبر تويتر: "سعدت بمنح علامة CELF-Arabie إلى مدرسة دينا العالمية، لفترة ثلاث سنوات. تشهد هذه العلامة الحصرية على جودة التعليم باللغة الفرنسية في المدرسة من صفوف الروضة إلى الثاني الثانوي، وتضمن دعم سفارة فرنسا في تدريب الاساتذة المستمر. تهانيّ لمدرسة دينا وشكرًا للدكتور سعد الدوسري، رئيس مجلس إدارة المدرسة ولكل فريق العمل على هذا الترحيب الرائع!"

نبذة عن مدرسة دينا العالمية:
تقع مدارس دينا العالمية في حىيّ الملز في الرياض وتتبع المنهج الفرنسي بجميع المراحل التعليمية في الإبتدائية والمتوسطة والثانوية وتُوفّر مكاناً آمناً لنشر الأفكار والوصول إلى المعلومات بشكل منظّم وبأبسط الوسائل والإمكانيات بهدف إكتساب المعارف لمساعدة التلاميذ في تحقيق مستوى عالٍ من الكفاءة وإكسابهم مهارات اجتماعية وحياتية جديدة ومميزة تساعدتهم للإنخراط في المجتمع في المستقبل.


وتركّز مدرسة دينا العالمية على تطوير شخصية الطفل وتعزيز مهاراته وهواياته وصقلها، وتعلّم قواعد السلوك الأساسية، واكتساب مهارات تعدّد المهام، وتطوير المهارات الاجتماعية، وغيرها من الأمور التي تصقل شخصيته وتُطوّرها.

وتنظر إدارة دينا إلى التعليم على أنّه مفتاح التنمية الشاملة، الأمر الذي دعاها للعمل على تحويل النظرة للتعليم على أنّه ليس مجرّد وسيلة للحصول على الدرجات والنجاح، وإنّما هو نظام يهدف إلى تنمية عملية التفكير بشكل سليم، وتهيئة القدرات المعرفية للطلبة والأطفال، وتوجيه القدرات البدنية وتنمية الجوانب العقلية.

وتُشجّع مدرسة دينا الأطفال من خلال الاهتمام بتصميم المناهج الدراسية التي ترتكز على اللعب والأنشطة التفاعلية، حيث تحثّهم على الإبداع ضمن أُطرٍ معرفية ناضجة، والذي يُعدّ أمراً بغاية الأهمية لنمو الأطفال بشكل سليم عبر توفير بيئة آمنة عاطفياً وبدنياً للتعلم حيث تُشير الدراسات إلى أنّ الطلبة لا يستطيعون التعلّم ما لم يشعروا بالأمان والاطمئنان، ويتحقّق هذا الشعور من خلال وضع قواعد مدرسية ثابتة تُهيّئ بيئةً مناسبةً لتُمكّن الطلبة من معرفة بعضهم دون تجاوز القواعد أو التقليل من احترام بعضهم البعض، ويتطلّب التعلّم أيضاً الاهتمام بالصحة الجسدية للطلبة. وقد أثبتت الدراسات العلمية وجود علاقة طردية بين الصحة الجسدية والتحصيل الأكاديمي، وعليه فإنّ التعلّم الحقيقي أكثر من مجرّد قراءة وكتابة، حيث تنبع أهمية المدرسة من توفير الكثير من النواحي غير الأكاديمية وتوظيفها بشكل سليم.