شريط الأخبار
انطلاق فعاليات مهرجان صيف الأردن في محافظة الزرقاء وزير الثقافة يشارك بفعاليات انطلاق مهرجان صيف الأردن عدوى ماكرون وميرتس وزيلينسكي تصيب ميلوني وتظهرها بتعابير وجه وحركات غريبة الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا الإسرائيلي بدلا من إيران السفير الياباني في الأردن: الجناح الأردني كان الأكثر شعبية في "إكسبو 2025" روسيا ترفع إنتاجها من الطائرات الحربية المسيرة بنحو 16.9% غوتيريش: لا يمكننا أن نسمح بتغييب معاناة الفلسطينيين في غزة عقد قران الآنسة زين الشرف ناصر جودة على الدكتور الشرايعة سفيرة الأردن في المغرب تستقبل الفنان العواملة النائب البداودة يعرب عن استيائه الشديد من صعوبة امتحان الرياضيات الداخلية السورية : تعلن " ضبط 3 ملايين حبة مخدرة للتهريب قرب الحدود مع لبنان ترامب يستفز إيران : أنقذت خامنئي من موت بشع ومهين الصحة العالمية: التحقيقات في مصدر كوفيد 19 مستمرة ولم تكتمل وزير العدل : تعديلات قانوني التنفيذ والعقوبات بشأن حبس المدين صدرت قبل 3 سنوات قرار حكومي مرتقب لتخفيض رسوم جمركية على أنواع سيارات عيد ميلاد ولي العهد يصادف غدا السبت كاتس: وجهت الجيش الإسرائيلي بإعداد خطة تنفيذية ضد إيران الأمن يحقق بـ3 وفيات منفصلة أسعفت لمستشفى الزرقاء فجرًا ولي العهد يعيد نشر خبر تصدر الجناح الأردني رضا الزوار في اكسبو 2025 التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول إنشاء أول مدرسة للتمريض

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!
القلعة نيوز:

كشفت دراسة جديدة أن الحفاظ على الأسرار، على الأقل لفترة قصيرة، يمكن أن يجعل يومك سعيدا.

وقام فريق من جامعة كولومبيا بتجنيد أكثر من 2500 شخص للمشاركة في دراستهم، والتي تضمنت سلسلة من التجارب.

وفي إحداها، عُرض على المشاركين قائمة تضم نحو 40 نوعا شائعا من الأخبار الجيدة، بما في ذلك عناصر مثل توفير المال، وشراء هدية لأنفسهم أو تخفيض دين.

وطُلب من البعض أن يفكروا في الأخبار السارة التي يحتفظون بها سرا، في حين أن آخرين يفكرون في الأخبار الجيدة التي لم تكن سرية.

واكتشف الفريق أن الأشخاص يحملون في المتوسط ما بين 14 إلى 15 خبرا سارا، لكنهم يحتفظون بخمسة أو ستة منها سرا.

وأفاد المشاركون الذين فكروا في أسرارهم الإيجابية، أنهم يشعرون بمزيد من النشاط مقارنة بالمشاركين الذين فكروا في أخبارهم الجيدة التي لم تكن سرية.

وفي تجربة أخرى، طُلب من المشاركين اختيار خبر من المرجح أن يحدث لهم في المستقبل القريب. وطُلب من إحدى المجموعات أن تتخيل أنهم احتفظوا بأخبارهم الجيدة سرا حتى يخبروا شريكهم في وقت لاحق من اليوم، وتخيل الباقون أنهم غير قادرين حاليا على الوصول إلى شريكهم وبالتالي لم يتمكنوا من إخبارهم إلا في وقت لاحق من اليوم.

وتبين أن الأشخاص الذين تخيلوا "الرغبة" في إخفاء المعلومات لجعل الكشف مفاجئا، كانوا أكثر نشاطا مما كانوا عليه عندما لم يتمكنوا من الكشف عن المعلومات بسبب عوامل أخرى.

وقال المعد الرئيسي مايكل سليبيان: "على الرغم من أن الأسرار السلبية أكثر شيوعا بكثير من الأسرار الإيجابية، إلا أن بعض مناسبات الحياة الأكثر بهجة تبدأ كأسرار، بما في ذلك عروض الزواج السرية والحمل والهدايا المفاجئة والأخبار المثيرة".

ووجد تحليل لتجربة أخرى أن الناس يحتفظون بالأسرار الإيجابية على وجه الخصوص لأسباب شخصية، وليس لأنهم يشعرون بأنهم مجبرون بسبب الضغوط الخارجية على إبقاء المعلومات مخفية.

وقال سليبيان: "غالبا ما يحتفظ الناس بالأسرار الإيجابية من أجل متعتهم الخاصة، أو لجعل المفاجأة أكثر إثارة. ويبذل الناس أحيانا جهودا كبيرة لتنسيق الكشف عن سر إيجابي لجعل الأمر أكثر إثارة. وهذا النوع من المفاجأة يمكن أن يكون ممتعا للغاية".

نشرت النتائج في مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي.

الحقيقة الدولية – وكالات